ورقة عمل الفصل الرابع رواية قلم زينب مع الإجابات لغة عربية ثاني عشر الفصل الثالث
ورقة عمل الفصل الرابع رواية قلم زينب مع الإجابات
(قــلــم زيــنــب ) للكاتب الدكتور “ أمير تاج السر "
الفصل الرابع
الشخصيات :
الطبيب ــ المرأة المطلقة (سهلة ـ سماسم )ــ أخو سهلة ــ محمود عموش ــ العسكريان ــ صاحب الـ "الكارو" ــ العريس .
الأفكار:
استعداد الطبيب لمغادرة العيادة ــ استقبال الطبيب للمرأة المطلقة ــ فرض المرأة
المطلقة نفسها على الطبيب ــ تهديد أخيها للطبيب ــ عودة المرأة للعيادة مرة أخرى ــ قصة
محمود عموش ــ الكشف على المرأة المطلقة ــ سرقة سيارة الطبيب ــ ذهاب الطبيب إلى
مركز الشرطة ــ بحث العسكري والطبيب عن السيارة ــ العثور على السيارة ــ اكتشاف السارق
ــ استرداد الطبيب لسيارته ــ العودة إلى قسم الشرطة.
التلخيص:
بينما يستعد الطبيب لمغادرة عيادته إذ جاءته امرأة مطلقة ثرية تدعى (سهلة )وقد ادّعت وأشاعت في الحي أنها خطيبة الطبيب ، وكان لها أخ ( نّشال محترف ) وقد زار الطبيَب وطلب إليه أن يتقدم رسميا لخطبتها وهدده إن لم يفعل ذلك ، وطلب الطبيب إلى ( سهلة ) ــ بعد أن ادعت أنها مريضة وبعد الكشف عليها ، حتى لا يحدث لها ما حدث مع "محمود عموش" الذي مات بانفجار في الزائدة الدودية بعدما أهمله الأطباء ــ أن تكف عن زيارته والابتعاد عن طريقه ــ دون جدوى ــ وعندما خرج الطبيب إلى المستشفى اكتشف سرقة سيارته من أمام العيادة ، وقد ظن أن الذي سرقها هو شقيق )سماسم( وقد أخبره أحد الشباب أنه رأى السيارة في الشارع العام المؤدي إلى البحر ، وكانت تحمل عروسين في زفة ، وذهب الطبيب إلى مركز صغير للشرطة يعمل به شرطيان ، وقد خطر ببال الطبيب أن يتهم ( إدريس علي ) أو (النشال شقيق سماسم ) ولكنه لا يملك الدليل ، ولم تكن بالمركز سيارة ولا دراجة ، فاستقل الشرطي والطبيب عربة (كارو ) يقودها حمار وذهبا إلى العـرس واكتشفا وجود السيارة هناك وقد استدعى الشرطي العريس ليسأله ، والذي بدوره أخبره بأن ( إدريس علي ) هو الذي أجر لهم السيارة أنه أتفق معهم أن يستردها في التاسعة والنصف ولكنه لم يحضر ، ولم يكن العريس يعرف بأنها مسروقة ، وقد أخبر الشرطي العريَس بأ َّن الطبيب لن يقاضيهم بعد أن استرد عربته ، وعليه أن يراجع قسم الشرطة بعد انتهاء شهر العسل ، ثم استقل الشرطي والطبيب العربة وذهبا إلى قسم الشرطة
الأسئلة والأجوبة:
1 ــ ماذا تعرف عن سهلة (سماسم )؟
ج : امرأة مطلقة في نحو الثلاثين ، اسمها الحقيقي (سهلة ) وتسمي نفسها (سماسم ) وسط
معارفها ، حالتها المادية جيدة ، وكانت تفرض نفسها على الطبيب ، وتكثر من زيارتها للعيادة ، وتسعى للزواج منه ، وأشاعت في الحي أنها مخطوبة له .
2 ــ ماذا تعرف عن شقيق ( سماسم )؟
ج : كان نشالا محترفا ، ومسجلا لدى دوائر الشرطة ، يدخل السجن ويخرج منه بلا توقف .
3 ــ لماذا زار شقيق (سماسم ) الطبيب في عيادته ؟
ج : ليطـالبـه أن يطرق البـاب رســـــميـا بـدلـا من اللعـب بعواطف بنـات النـاس ، وهـدده إن لم يحضر برفقة أهله لخطبتها .
4 ــ بم ردَّ عليه الطبيب ؟
ج : أخبره بأن أخته مجرد مريضة تتعالج عنده ، وأنه لم يلعب بعواطف أحد ، ولا يفكر في الزواج الآن لأنه مازال في بداية حياته العملية .
5 ــ ماذا طلب الطبيب من ( سماسم ) ؟
ج : طالبها أن تكف عن المجيء إلى عيادته وأن تبتعد عن طريقه ، ولا تدعه يتصرف بحمق تجاهها .
6 ــ لماذا اضطـَّر الطبيب إلى الكشف على )سماسم( رغم تأكده من كذبها ؟
ج : لأنها سجلت اسمها في دفتر الممرض ، ودفعت أجرة الكشف
7 -قد يكون النصـب والاحتيال سـببا في فقد لأن َّصـاب لحياته . وضــذ ذلك من خلال هذا الفصل .
ج : يتضـــذ ذلك من خلال قصـــة ( محمود عموش ) وقد كان شـــابا في أواخر العشـــرينات ، ويعمـل محصـــــلاً للنقود في إحـدى حـافلـات النقـل العـام ، وكـان يتردد على المســـــتشـــــفى باســـتمرار شـــاكيا من مغص في بطنه وعند إجراء التحاليل والأشـــعة له لا يعثر الأطباء على شــيء فيوّقعون على أوراق خروجه ، ولكثرة تردده على المســتشــفى كان الأطباء يتجاهلونهّ دعي المرض ، وقد مات بانفجار في الزائدة الدودية ولم يلتفت إليه أحد
لأنه ي من الأطباء .
8 ـــ لماذا أراد الطبيب أن يكون مساعده ( عز الدين ) حاضرا عند الكشف على ( سماسم ) ؟ ولماذا رفضت ( سماسم ) ؟
ج : حتى يقف حائلا بينه وبين أي سلوك طائش قد يصدر منها ـــ وقد رفضت ( سماسم)
بشدة ، لأنها مريضة في مواجهة مريض وليست (موديلا ) .
9 ــ كيف شّخص الطبيب حالة (سماسم ) المرضية ؟
ج : تأكد له أنها ليست مريضة ولا تحتاج لدواء .
10 ـــ في رأيك ، ما الســبب الحقيقي لزيارة (ســماســم ) للطبيب في عيادته ؟ وما موقف الطبيب من ذلك ؟
ج : تريـد أن تلفـت ن ر الطبيـب إليهـا حتى يخطبهـا ويتزوجهـا ، وادّعـت أ َّن الكثيرين تقـّدموا
لخطبتها ومنهم المهندسون والمحامون وضباط الجيش ــــ لم يعطها الفرصة حتى تحقق ما تريد .
11 ــ لماذا اندهش الطبيب من سرقة سيارته ؟
ج : لـأنهـا سرقة من أمام بيت يدخل منه الناس ويخرجون بلا توقف والممرض عز الدين لم يلحظ ذلك ولم يسمع صوت محركها حين دار
12 ــ لماذا لم يتهم الطبيب شقيق (سماسم ) بسرقة سيارته ؟
ج : لأن شـقيق ( سـماسـم ) نّشـال محترف للجيوب يصـطادها في الحافلات وطوابير السـين
والاستاد الرياضي والسوق ولا يعرف حتى يقود عربة .
13 ــ كيف عرف الطبيب مكان وجود سيارته المسروقة ؟
ج : من خلال شــاب كان يحمل على كتفه حقيبة صــغيرة ، وقد رفها في الشــارع العام وكانت
مزينة بالورد وتحمل عروسين في زفة .
14 ــ لماذا أصيب الطبيب بالحيرة عندما علم أن سيارته كانت تحمل عروسين في زفة ؟
ج : لـأن عربـة العـائلـة تتقـّدم زفـة في حي غريـب ولـا يعرف من تزوج ومن زّف في ذلـك اليوم
، و من يسرق عربة ليستخدمها هذا الاستخدام غير المألوف الذي يفضذ السرقة؟
15 ــ لماذا أنشئ مركز الشرطة الصغير في ذلك المكان ؟
ج : لفض المنازعات القبلية أو المشــاجرات البســيطة وتلقي الشــكاوى في حالات الســرقة والنهب المنتشرة في تلك الأحياء البعيدة .
16 ــ لماذا لم يتهم الطبيب أحدا بسرقة سيارته ؟
ج : لأنه لم يجرؤ على ذلك ، ولا يملك دليلا على أحد .
17 ـ و ّجه الطبيب انتقادات غير مباشرة لمركز الشرطة الصغير ، ومن يعمل فيه. وضذ ذلك.
ج : لم يســـأله أحد في المركز عن ملكيته للســـيارة ولا عن لونها وماركتها وأرقام تســـجيلها ، وكان ســلاحاً الشــرطي عبارة عن عصــا ضــخمة ولم تكن بالمركز ســيارة ولا حتى دراجة نارية تستخدم في المهام العاجلة .
18 - كيف خدع (إدريس علي ) الطبيب وأصحاب العرس؟
ج : عنـدما علم بأمر العرس عرض عليهم أن يؤجر لهم عربة جيدة بســـــعر رخيص حتى تقود الزفة وتشرف العروسـين وقد وافق العريس وسـّلمه مبلإ الريجار كاملا وجاءهم بالعربة في أول المساء قائلا إنه سيعود لاستردادها في التاسعة والنصف لكنه لم يحضر
.
19 ــ التمس الطبيب العذر للشرطي الذي يعمل في مركز الشرطة الصغير . وضذ ذلك.
ج : الشـرطي يعمل في مهنة شـاقة تؤدى بلا عّدة ولا عتاد وبراتب شـهري أقل كثيرا من إيراد يومي لمتسول في الطرق .
20 ــ لماذا طلب الشرطي من أهل العريس إحضار الصمغ؟
ج : كي يقوم بلصق شريطه المنفلت على كتفه .
21 ــ بم أمر الشرطي العريس ؟
ج : أن يكمل زواجه وشهر عسله وأن يأتي لمقابلته في مركز الشرطة بعد ذلك
22 ــ كيف عاد الشرطي إلى مركز الشرطة ؟
ج : ركـب مع الطبيـب في عربتـه ، وقـد نـام بعمق في العربـة رغم أن الرحلـة لم تســـــتغرق سوى دقائق معدودة