مراجعة لغة عربية خامس فصل ثالث : نقدم اليكم في هذا الملف مجموعة من التدريبات والاسئلة كمراجعة ، من منهج اللغة العربية الصف الخامس ، الفصل الثالث وقد تم تصميم هذا الملف لمساعدة طلابنا الاعزاء، في دراستهم وتحضيرهم للامتحان النهائي بشكل متكامل. وشمل هذا الملف مهارات الوحدة السادسة : كان وأخواتها ( أنواع خبرها )، احوال خبر جملة كان، الهمزة المتوسطة على الياء، كتابة نص سردي ، فهم واستيعاب، الإملاء، كتابة نص اقناعي ، كتابة قصة قصيرة
مهارات الوحدة السابعة : كان وأخواتها ( أنواع خبرها )، أحوال خبر جملة كان، الهمزة المتوسطة على الياء، فهم واستيعاب ، إستجابة أدبية، نصوص شعرية خارجية ، اعداد معلم المادة شيماء عبد الفضيل، مدرسة المنارة الخاصة
المهارة الأولى : مهارة تحليل النص الأدبي، ومعرفة الفكر والتفاصيل تكامل المعرفة مع الفكر والمهارات
أولا : شرح المهارة ( المطلوب في هذا السؤال ) :
يستطيع الطالب قراءة النص قراءة صحيحة واستنتاج معاني المفردات باستخدام المعجم وتحليل النص الشعري تحليلا فكرية ونقدية وبلاغية ومن ثم يوضح الفكرة الرئيسية والأفكار الفرعية
من موضوع تلوث البيئة : أجب عن الأسئلة الآتية .
بان الفساد في الأرض و انتشر في البر و البحر لا فرق نرى العللا
تبكي السماء على أرض معظمة أصابها الضر باتت تدمع المقلا
الناس في قلق فالطقس هددها والعلم منشغل حتى نرى الحيلا
بالأمس قد غادر الكربون مضجعه من باطن الأرض نحو الجو منتقلا
السؤال الأول : تخير الإجابة الصحيحة مما يلي
- الجذر اللغوي لكلمة ( بات ) :
( بوت - بيت - بات - بتت )
- العبارة التي تلخص الأبيات هي :
( حسرة السماء على الأرض - انتشار التلوث و خوف الإنسان - جمال الأرض )
- من الخصائص التي تميز النص السابق عن غيره من النصوص
( الحوار - الشخصيات - القافية - الأحداث ) .
- علاقة الشطر الأول بالثاني في البيت الثاني :
( سبب - نتيجة - توكيد - تعليل )
المهارة الثانية : الفهم والاستيعاب
أولا : شرح المهارة ( المطلوب في هذا السؤال ) :
يحلل تطور الفكرة الرئيسية أو وجهة النظر في النص وكيف نتجت وتشكلت وتطورت من خلال تفاصيل محددة
التطبيق على المهارة بمثال أو أكثر
اقرأ النص الآتي ثم أجب عن الأسئلة التالية :
كن ايجابيا
التجارب الحياتية تعلمنا أن المنطق السليم في التعامل مع المشكلات يقتضي ألا تغض الطرف عنها و ألا تتركها حتى تستحوذ على حياتنا ومن ثم تؤدي إلى القضاء علينا وعلى طموحنا و ألا نستخف بالمشكلة التي تحدث قريبة منا ، لأنه من الممكن أن تؤثر فينا نتائجها لاحقا ، ومن الأولى أن نقف مع من حولنا في مشكلاتهم ، ماداموا في حاجة إلينا. فهذا الفأر الذي كان يحيا حياة رغيدة في المزرعة هبت عليه ضائقة ، أزعجت حياته، وأذهبت اطمئنائه ، فأخذ يهذي كالمجنون في أرجاء المزرعة وهو يصيح : لقد جاءوا لي بمصيدة للفئران ، هيا يا أصدقائي في المزرعة انقذوني . وعندئذ صاحت الدجاجة وقالت : اسمع أيها الفأز هذه مشكلتك انت لا تزعجنا بسماع صوتك. وعندئذ توجه الفأر إلى الخروف وقال : الحذر الحذر ، ففي المزرعة مصيدة ، ساعدوني. فابتسم الخروف وقال إنك المقصود بالمصيدة، فلا تقلقنا. وهنا لم يجد الفار مناصا من الاستنجاد بالبقرة ، التي قالت باستخفاف : ها ها في مزرعتنا مصيدة عندئذ قرر الفأر أن يتولى الأمر بنفسه، وأن يتجنب الوقوع فيها، وابتعد في سيره عن مكانها، ونام بعدها قرير العين ، وفجأة شق سكون الليل صوت إطباق المصيدة على فريستها، وهرع الفأر إلى حيث المصيدة، فإذا به يری ثعبانا يتلوى بعد أن أمسكت المصيدة به، وأحكمت أطرافها عليه، وحدثت جلية في المزرعة ؛ الأمر الذي عجل بقدوم زوجة صاحب المزرعة التي حسبت أن الفأر قد وقع في الفخ ، وفي ظلام دامس أمسكت بالمصيدة، فعاجلها الثعبان بعضة سامة نقلت على أثرها إلى المستشفی