مرفق لكم حل درس قصة الورقة الأخيرة لغة عربية الصف السابع الفصل الثالث يحتوي هذا الملف على حلول كتاب الطالب في مادة اللغة العربية للصف السابع الفصل الدراسي الثالث، مناهج دولة الأمارت .
الدرس الثاني : قصة الورقة الأخيرة :
نواتج التعلم :
- يذكر المتعلم أوجه التشابة والاختلاف بين النصوص الأدبية المكتوبة ، وبين نسخها المسموعة والمصورة ( المقدمة علي نسخ الوسائط المتعددة )
- يحلل تأثيرات التقنيات لوسيلة العرض، مثل : ( الإضاءة والصوت وتركيز الكاميرا والديكور ... إلخ )
نحو النص :
1 - أنظر إلي الصور وأسماء الأفلام الآتية ، وأحدد أي الأفلام شاهدت منها :
ميكي ماوس - فانتازيا - أليس في بلاد العجائب - الأميرة النائمة - الجميلة والوحش - روبين هود - بيتر بان .
2 - أذكر اسم الفلم الذي أعجبني منها .
3 - أذكر لقطات أعجبتني فيه .
قصة الورقة الأخيرة :
أوو. هنري
1 - في منطقة صغيرة إلى القرب من مدينة واشنطن، وفي الطابق العلوي من بناء مؤلف من ثلاثة طوابق مشید بالآجر، احدث كل من ( سو وجونسي ) مرسما لهما، كانت إحداهما من ولاية ( مين ) والأخرى من ولاية ( كاليفورنيا ) . وقد التقتا في أكبر المطاعم، واكتشفتا أن لهما أذواقا متقارب، فقررتا أن تقيما معا.
2 - وفي نوفمبر، اقتحم المنطقة برد شدید مصطحبا ممه ما يسميه الأطباء بالالتهاب الرئوي، وأصاب كثيرين بأصابعه الجليدية، وتجول هذا البرد المدمر بجرأة، وجر قدميه ببطء في متاهات الطرقات الضيقة والملتوية حتى وصل إلى بيت ( جونسي ).
3 - استلقت ( جونسي ) الفتاة العضه الهزيلة مريضة في سريرها، وحين زارها الطبيب ذو الحاجبين الأشعثين الرمادتين، قال لـ(سو) وهو ينفض مقياس الحرارة الزئبقي : هناك احتمال واحد - لنقل - من عشرة! وهذا الواد يعتمد على رغبتها في الحياة ؛ فقد قیمت صديقتي الصغيرة أنها لا تريد أن تعيش، وأقنعت نفسها أنها تسترد صحتها. واستطرد : ولكني أقوم بكل ما يمكنني.
4 - كانت عينا ( جونسي ) مفتوحتين تحدقاني من خلال النافذة بالجدار البارد العابس من البيت المشيد بالطوب الأحمر، وتعد عداً عكسيا : اثنتا عشرة. وبعد ذلك بقليل قال : ثمان. سبع. حينئذ سألتها (سو) : ماذا تعدين يا عزيزتي ؟ ثم نظرت (سو) باستغراب عبر النافذة قائلة : لا أرى إلا فسحه جرداء كئيبه ، جانبا من الجدار الذي تسلق عليه نبات لبلاب قدیم متاكل الجذور، وقد أسقطت الريح القوة الباردة أوراقه حتى لم يبقي منه إلا هيكله المعلق همسث ( جونسي ) : بقيت ست . إنها تتساقط بسرعة أكبر الآن قبل ثلاثة أيام كان ومئة منها. وقد أصابني الدوار وأنا أعدها لم يبقي إلا خمس ورقات. وعندما تسقط الورقة الأخيرة لا بد أن أمضي ! إنها تسقط حين تنهي حياتها. وقد تعب من الانتظار والتفكير ، فأنا أعرف أني مثل واحدة من تلك الأوراق البائسة.
قالت ( سو ) تواسيها وهي حزينة : من لي غيرك يا صديقتي إن ...؟! لا فگري هكذا ... أرجوك . أرجولي ! حاولي أن تنامي الآن . سذهب ممن أجلك لاستدعاء العجوز بیرمان.
مواصفات حل درس قصة الورقة الأخيرة لغة عربية الصف السابع الفصل الثالث كالتالي :
- نوع الملف : حلول درس
- الصف : السابع
- المادة : اللغة العربي
- عدد الصفحات: 24 صفحات
- صيغة الملف : pdf بي دي اف