تلخيص الفصل الثالث عشر اليدان في المغارة , رواية الولد الذي عاش مع النعام الفصل الثاني لطلاب الصف السابع الفصل الدراسي الثالث .
هذا التلخيص من اعداد الأستاذ : محمد طلال المعلم
اليدان في المغارة
خبأ ( هدارة ) السكين والقماش تحت حجر ، وفي الصباح تسلل من تحت جناح أمه ( ماكو ) وصار يلعب بالسكين فجرح يده وصرخ فهرعت ( ماكو ) ورفست السكين بعيداً وحذرته من اللعب بهذه الأشياء ، ثم سألها عن معنى كلمة إنسان فادعت أنها لا تعرف .
وتساءل عن النجوم فأجابه أحد صغار النعــــــــــام بأنها أرواح الأموات من النعام ، وظل يحتفظ (هدارة ) بقطعة القماش رغم أن ( ماكو ) أمرته برميها ، ومرة وجد ( هدارة ) بطيخاً مراً نبت بعد المطر فأكل حتى شبع ، وحمل الباقي بقطعة القماش إلى النعام فأقرت ( ماكو ) بأن قطعة القماش لها فائدة .
وبحجة البحث عن البطيخ صار ( هدارة ) يبحث عن البطيخ لعدة ليال دون أن يعترض أحد ، فغادر وعند الظهيرة وجد شجرة جافة فقرر النوم تحتها فراح يضرب الأرض بقدميه لتهرب الأفاعي فهربت الأفعى المقرنة ولكنه فوجئ بأفعى ثانية لم ير مثلها من قبل تنزل من الشجرة ، ثم غادرت فنام تحت الشجرة وحلم بالعنزة ، بعد ذلك تابع ( هدارة ) طريقة فوجد جبلا ضخماً جداً ، صعد الجبل فوجد مغارات .. دخل مغارة فوجد رسومات لنعامات تركض وهناك رسم