حل درس عائلة غوني مع التلخيص وهو الفصل 25 رواية احلام ليبل السعيدة , وهذ الدرس يحتوي على 4 اسئلة نعرض لكم اجاباتها بشكل نصي كما يمكنك تحميل حلول الدرس في الاعلى .
حل الفصل الخامس والعشرون رواية أحلام ليبل السعيدة
نرفق لكم حلول الأسئلة الإجابات فقط :
1- الدليل على أن علاقة ليپل بالطقس غير مستقرة: حين تنبأ ليپل أن المطر سيهطل وارتدى معطفه المطري لكنه تفاجأ بحر شديد.
2- نعم يمكن أن يحدث ذلك.
أنا أحب المطالعة، وهذه إحدى نقاط قوتي، وهذا يكون واضحا حين أجتاز امتحانات اللغة، فتجدني مع الأوائل في قسمي كما أن لي زادا معرفيا مقبولا بالنسبة إلى سني، لكن نقطة ضعفي تكمن في الرياضيات، أكون مشتت الذهن حين أحل المسائل الرياضية وأخطئ فيها، فيعاتبني المعلم على ذلك.
3- غرفة الطعام في منزل عائلة غوني تشبه غرفة المعيشة الخاصة بالسيدة بشكي، وهي مملوءة بالأشياء الشرقية والكثير من الصور والمناظر كما أن موسيقى شرقية تجوب أنحاءها وتطرب الجو، أما عن الطعام، فقد كان عبارة عن خبز مسطح وسميك، مع لبن مخلوط بالثوم والخيار، وسلطة متبلة بتوابل شرقية.
4- بعد الغداء،سأل ليپل السيدة غوني إن كان بإمكانه الحصول على نقاط التجميع من عبوات الحليب الخاصة بهم، لكنها كانت لا تحتوي على مثل هذا النوع من النقاط، بعدها لعب الأولاد الثلاثة ألعابا كثيرة آخرها كانت المطحنة، ثم حان وقت مغادرة ليپل الذي شكر السيدة غوني وطلب منها السماح لآرسلان وحميدة أن يأتيا إلى منزله لتناول الغداء معه غدا، وهو ما وافقت عليه السيدة غوني.
تلخيص درس عائلة غوني
ارتدى ليپل معطفه المطري وذهب نحو مدرسته، لكن الجو باغته فقد كان حارا للغاية، فكر ليپل في أن يتعمد تركه في القسم. أثناء حصة اللغة الألمانية أرجعت السيدة كلوبي دفاتر الإملاء لتلاميذها، إذ بينت النتائج تأخر آرسلان في فهم الدروس، لكنه لم يجد صعوبات في اختبارات التربية البدنية، على عكس ليپل تماما.
بعد انتهاء الدوام المدرسي، ذهب ليپل بصحبة الشقيقين إلى منزلهما لتناول الغداء، "عائلة غوني" هكذا أقّر ليپل في نفسه وهو يقرأ البطاقة المثبتة على باب الشقة.
رحبت السيدة غوني بليپل وأدخلته غرفة المعيشة، اندهش ليپل للأسلوب المغاير الذي لاحظه في الغرفة، فهنالك الكثير من الأشياء الشرقية من صور ومناظر وموسيقى، لكن دهشته كانت أكبر حين رأى الطعام، لاشيء منه يشبه الطعام الألماني! تناول الأولاد الغداء ولعبوا سوية إلى أن حان موعد مغادرة ليپل، أين شكر السيدة غوني وطلب منها السماح لولديها بالقدوم إلى منزله غدا، وهو ما وافقت عليه السيدة غوني بسرور.