حل درس الحلم الرابع مع التلخيص وهو الفصل 24 رواية أحلام ليبل السعيدة , وهذ الدرس يحتوي على 8 أسئلة نعرض لكم اجاباتها بشكل نصي كما يمكنك تحميل حلول الدرس في الأعلى .
حل الفصل الرابع والعشرون رواية أحلام ليبل السعيدة
نرفق لكم حلول الأسئلة الإجابات فقط :
1- قراءة.
2- حين أستيقظ صباحا تطرب أصوات العصافير آذاني، فأستمتع بالإنصات إليها ليدب بعض السلام في داخلي، وتبدأ رائحة الفطور الذي حضرته أمي في دغدغة أنفي، فأتشوق إلى معرفة ما يوجد من أطعمة صباحية، أنهض من سريري وأرتبه ثم أقوم بالذهاب إلى الحمام للاغتسال والتوضأ، بعدها أصلي وأتناول فطوري، أرتدي ملابسي ومحفظتي وأتجه إلى مدرستي.
3- إعادة قراءة جزء من القصة.
4- معنى المثل :"فلان وقع بين المطرقة والسندان" أنه وقع في مشكلة لا يمكنه الهروب منها لأن طرفين يحاصرانه، وهذا ما حدث لأسلم وليپل لأنهما حوصرا بصاحب المنزل والحرس.
5- المثل الآخر :" البحر من أمامنا والعدو من ورائنا فأين المفر"
6- مظهرين من مظاهر التطابق بين الحلم والواقع :
• تكلم آرسلان يطابقه تكلم أسلم في الحلم.
• اختفاء موك.
7- في الحج يأتي المسلمون إلى مكة من كل حدب وصوب.
8- أتوقع أن فكرة ليپل ستمكنهما من الدخول إلى القصر وشرح الأمر إلى الملك.
تلخيص درس الحلم الرابع
حين طلع الصباح قرّر ليپل الذهاب للبحث عن أسلم في المدينة وبقاء حميدة في الغرفة في حالة عودته إلى النزل، أخذ يبحث بحذر شديد في شوارعها وأزقتها حتى لمح أسلم يجري بسرعة نحوه ويصيح، إنه يتكلم! أمر أسلم ليپل أن يقفز معه فوق سور أحد المنازل، وهذا ما فعله الأخير.
بعدها أوضح أسلم لليپل أن الحرس يلاحقونه، لكن المصائب لا تأتي فرادى إذ سرعان ما خرج صاحب المنزل حاملا سوطا محاولا الإمساك بهما لكنهما برشاقة تسلقا السور مرة أخرى وأصبحا فوقه مباشرة،
إلا أنه لا يُسمح لهما بالعودة إلى الزقاق لأن صوت حوافر خيول الحرس قد اقتربت مجددا. جرى الإثنان فوق السور ثم نزلا بسرعة فائقة إلى ساحة المنزل وخرجا من بابه.
عاد ليپل وأسلم إلى غرفة النزل وعانقت حميدة أخاها، ثم شرع أسلم في شرح ما جرى له، كيف أنه ذهب إلى لقاء السندباد لمعرفة متى يكون بإمكانه التكلم، صرّح السندباد بأنه يمكنه ذلك مجددا بما أن الأيام السبعة قد انتهت.
بات أسلم عند السندباد هو وموك وحاول صباحا أن يلتحق بالقصر ليبلغ أباه بما جرى لكن الحرس لاحقوه وأرادوا قتله، إلا أن موك ماطلهم وعطّل حاجتهم، ما سمح لأسلم بالهروب. بدأ الثلاثة في البحث عن طريقة لدخول القصر ووجد ليپل لذلك، لكن السيدة يعقوب صاحت :"انهض يا فيليپ، إنها السابعة إلا ربع".