حل درس الاربعاء موك مع التلخيص وهو الفصل 16 رواية احلام ليبل السعيدة , وهذ الدرس يحتوي على 6 اسئلة نعرض لكم اجاباتها بشكل نصي كما يمكنك تحميل حلول الدرس في الاعلى .
حل الفصل السادس عشر رواية احلام ليبل
1- تحسنت العلاقة قليلا بين ليپل والسيدة يعقوب، بعد أن لم ترم السيدة يعقوب نقاط التجميع كما فعلت سابقا، الأمر الذي أفرح ليپل كثيرا وجعله يشكرها على ذلك.
2- التشبيه: الأحلام كالرّغوة سرعان ما تتلاشى، يدل على أن مفعولها وتأثيرها يزول بسرعة.
3- الدلالة:
• "تسمر في الشارع، وأخذ يحدق في الجانب الآخر من هذا الشارع" تدل على الدهشة والذهول.
• "وصل ليپل إلى المدرسة وهو يلهث، وأنفاسه تتلاحق" تدل أنه كان مسرعا لدرجة أن أنفاسه كان على وشك التوقف.
4- شيء رائع أن ينضم موك إلى الشخصيات التي تتقاطع بين الحلم والواقع، أعتقد أن هذا سيجعل القصة أكثر تشويقا، خاصة حين يشرح ليپل وحميدة ما حدث في حلمه البارحة وكيف أنه صباحا التقى بذلك الكلب الذي حلم به أيضا.
5- ما يدل أن العلاقة بين ليپل وموك كان محبّبة ولطيفة هو منحه إياه قطعة الخبز بالزبدة وارتياح موك لليپل واللّحاق به إلى المدرسة.
6- معنى "دون أدنى شك" هو متأكد بشكل قاطع.
كانت أمي هي من حضّرت الفطور دون أدنى شك.
تلخيص درس الاربعاء موك
نزل ليپل إلى المطبخ ليتناول فطوره، وسُرَّ كثيرا حين وجد أن السيدة يعقوب لم تنس نقاط التجميع هذه النرة، شكرها على ذلك ثم شرب علبة اللّبن وأخذ معه قطعة الخبز بالزبدة من الثلاجة، وانطلق صوب مدرسته. وما إن اجتاز الشارع حتى تسمّر مكانه،
لقد وجد الكلب الذي كان في حلمه البارحة! قرّر ليپل تسميته موك ومنحه قطعة الخبز بالزبدة، إلى أن اكتشف أنه متأخر عن الدّرس، فانطلق يجري وموك يتبعه حتى وصلا إلى باب المدرسة،
ثم تخلص ليپل من موك بعد أن أقفل الباب وراءه بسرعة. وجد ليپل أنه متأخر بعشر دقائق كاملة لكنّه تنفّس الصعداء بعدها بعد أن تذكّر أن الحصة حصة رسم، وأن السيد غولتنپوت لن يعارض ذلك كما تفعل السيدة كلوبي.