حل درس الحلم الثاني مع التلخيص رواية احلام ليبل السعيدة

البيانات

حل درس  الحلم الثاني مع التلخيص وهو الفصل 15 رواية احلام ليبل السعيدة , وهذ الدرس يحتوي على 6 اسئلة اسئلة نعرض لكم اجاباتها بشكل نصي كما يمكنك تحميل حلول الدرس في الاعلى .

حل درس زيارة الحلم الثاني مع التلخيص احلام ليبل السعيدة

 

حل الفصل الخامس عشر رواية أحلام ليبل 

 1- وصف حالة ليپل:

• حين كان ليپل وحيدا في الصحراء أصابته الحيرة وشعر بالوحدة وشرع يبكي.

• حين وجد الكلب شعر ليپل بالفزع أولا ثم السعادة لأنه لم يعد وحيدا.

• حين وجد أسلم وحميدة ليپل، شعر بالارتياح والسعادة.

2- قراءة

3- نعم أوافق قول حميدة، لأن مظهرهم كان سيكشفهم، كما أن الحرس لن يولوا أولادا قذري المظهر اهتماما.

4- نعم جعلني أضحك، لأن الحلم اختلط بالواقع على ليپل، فلم يدري إن كان أسلم هو من يشده من ذراعه حقا أم السيدة يعقوب.

5- معنى تنفس الصعداء: الارتياح بعد شدة،

تنفسنا الصعداء بعد أن أوقفنا اللص الذي اقتحم منزلنا.

 

تلخيص درس الحلم الثاني

بعد أن تلاشت العاصفة رأى ليپل الصحراء تمتد على طول بصره، ولا أحد هناك، لا أسلم ولا حميدة ولا حصانه ولا حتى الواحة التي أتوا منها! بدأ ليپل بمناداة الشقيقين لكنه خشي أن يسمعه الحرس فيكتشفوا مكانه. أصابت الحيرة ليپل، ماذا سيفعل الآن؟! جلس فوق الرمال وبدأت دموعه تنسال فوق خديه وشرع يبكي. فجأة، لمح كلبا يقترب منه، توجس الكلب خيفة منه لكنه سرعان ما تودد إليه، وبدأ يطالب ليپل أن يتبعه، فعل ليپل ذلك لمدة ساعة، حتى التقيا فارسين، إنهما أسلم وحميدة! وقد سعد أسلم حين عرف أن الكلب هو كلبه "موك". قرر الثلاثة العودة إلى المدينة وانتظار يومين هناك حتى يتسنى لأسلم التكلم وتوضيح الأمور لوالده. وما إن أصبحت المدينة على مرمى أبصارهم حتى ترجلوا عن خيولهم، ثم أمر أسلم حميدة وليپل بتلطيخ أجسادهم بالطين لكي يتوهم الحرس أنهم أبناء طبقة فقيرة فلا يتعرفون عليهم، ويجتازوا بذلك بوابة المدينة، وشرع أسلم بشّد المعطف المطري لليپل بغية نزعه، لكن تلك اليد كانت يد السيدة يعقوب وهي توقظه من النوم.

 

تحميل حل الفصل الخامس عشر

اضغط للتحميل

شارك الملف

آخر الملفات المضافة

أكثر الملفات تحميلا