نرفق لكم حل درس الهجوم الفصل 15 رواية الولد الذي عاش مع النعام لطلاب الصف السابع المتوسط الفصل الدراسي الثالث العام الدراسي 2019-2020 .
قد ترغب في تحميل الدرس السابق : حل درس أخيراً، كائن يشبهني مع التلخيص
حل الفصل الخامس عشر :
نبدأ بعرض الاجابات لاسئلة الفصل الخامس عشر من الرواية وعدد اسئلة هذا الفصل ستة اسئلة نعرض اجابتها بالترتيب :
السؤال الاول
قراءة صفحة 93
السؤال الثاني
لأنه تربى مع الحيوانات وأكل من أكلها ولم يتعود على رؤية هذه الشيء
السؤال الثالث
ان هدارة يرى انعكاس صورته في المياه لأنه لم يسبق له وأن رأى شكله الحقيقي من قبل.
السؤال الرابع
زأر الأسد بقوة عندما انقض على هدارة مما جعل هدارة يتفاعل مع هذا الموقف بسرعة البرق فدفع قدميه نحو الأرض و قذف بنفسه إلى الماء و توغل في عمق الماء متخبطاً بسرعة بينما حفرت مخالب الأسد خطوطاً عميقةً على فخذه .
السؤال الخامس
حين سمع اللص بخطوات صاحب المنزل هرب بسرعة البرق كي لا يكشف أمره.
السؤال السادس
التشبيه يزيد توضيح الصورة والفكرى للقارى ويعطني المعنى قوة ويزيد القصة إثارة ومتعة
تلخيص درس الهجوم :
بعد أن أمضى هدارة ليلته أمام الشجرة، خشي أن يكون قد نسي طريق العودة الى عائلته، فهو قد اشتاق لهم وسئم من المبيت في عراء الصحراء وبردها. بدأ هدارة في تتبع خطواته السابقة ولحسن حظه تذكر مراجع استند عليها كي يعود إلى موقع السرب.
سعد السرب بعودة هدارة الذي اعتذر عن عدم الاتيان بأي من البطيخ المراد. ثم سأله حوج أن يتبعه إلى بحيرة قد اكتشفوها آنفاً، فعل ذلك هدارة وأعجبته البحيرة التي بقي يتردد عليها لاحقا لأجل شيء حز في نفسه، إنها صورته المنعكسة على سطح البحيرة! لأول مرة يرى شكله الكلي، عيناه وشعره وأنفه.
بعد ذلك استلقى هدارة على ضفاف البحيرة دون أن يدري أن أسدا يتربص به كي ينقض عليه، وهذا ما حدث فعلا! لحسن الحظ أن هدارة أجاد السباحة أخيرا حيث سبح إلى عمق البحيرة مستغلا عدم قدرة الأسد في الدخول الى الماء، لكنه للأسف أصيب بجروح بسبب آثار مخالب الأسد في فخذه.
تحميل حل الفصل :