ملخص رواية آن في المرتفعات الخضراء لغة عربية الصف الحادي عشر

عرض بكامل الشاشة

البيانات

ملخص رواية آن في المرتفعات الخضراء لغة عربية الصف الحادي عشر


ملخص مختصر لأهم أحداث الرواية 

(أن في المرتفعات الخضراء حياة إنسانة يتيمة، من الطفولة إلى نهاية مرحلة المراهقة مع التحولات التي تمر بها، وكيفية التعامل مع مواقف وظروف الحياة تبعا لالية التفكير في كل مرحلة عمرية. والأهم من كل هذا التركيز على إيجابية التفكير والتفاؤل ورؤية الجانب المشرق من الحياة بصورة غير مباشرة. 

وبطلة الرواية طفلة يتيمة مفعمة بالحيوية والاندفاع. وهي على الرغم من فقدان والديها عندما كانت طفلة رضيعة وعملها حتى بلغت الحادية عشرة من العمر في عدة بيوت آوتها لترعى عددا من أطفالها في مثل سنها، بقي تفاؤلها بالحياة جزءا راسخا من مزايا شخصيتها. 

وصلت آن إلى مزرعة المرتفعات الخضراء، وفرحتها بجمال الطبيعة والمكان تفوق أي وصف، لكنها  سرعان ما أدركت أنها وصلت نتيجة خطأ من مسؤولة الميتم. يشفق صاحب المزرعة ماثيو المتقدم في السن وأخته ماريلا العانس على آن التي وصلت بدال من صبي الميتم. 

كان ماثيو قد طلب صبيا من الميتم لمساعدته في أعمال المزرعة، لكن حبور آن وحماسها و طلاقتها في التعبير عن مشاعرها، دفعوا ماثيو للتعاطف معها وسرعان ما أنس لحديثها ثم لها على الرغم من خجله وصعوبة تواصله مع النساء من مختلف الأعمار . تعارض ماريلا في البداية بقاءها، لكنها هي الأخرى تتعاطف معها بعد أن سمعت قصتها وظروفها. 

تشيع الطفلة في المزرعة الحيوية والمرح ويعتبرها الشقيقان بمثابة ابنة لهما، ويتجلى حرص آن الدائم على إسعاد الأخرين واكتساب حبهم ورضاهم، وبعد أن كان هاجسها الانتماء إلى عائلة ومكان. بعد شعورها بالاستقرار وتكوين الصداقات كرست طاقتها في الدراسة وكانت تجد في كل من شخصية مدرستها ومن ثم زوجة القس نموذجا يحتذى به . 

وتتجلى المواقف الكوميدية في كل مرة تتحمس آن لشخصية ما، إذ يدفعها انفعالها وارتباكها إلى التصرف بحماقة وبصورة خرقاء، إلا أن طيبتها وإخالصها كانا يتغلبان على كل شيء في النهاية. وكلما مرت سنة تعمقت الكاتبة في تحليل الأحداث وكل من شخصية آن وماريلا، وبالتالي رصد تعاقب مراحل نضج تفكير آن، التي انقلب اندفاعها وحيويتها إلى هدوء واتزان، وتجلى ذلك من خلال صداقتها مع غيلبرت التي بدأت بصورة سيئة في مرحلة الدراسة الأولى. وبسبب كبريائها وعنادها تصر على تحفظها معه. 

ومع وصول الأحداث إلى ذروتها حيث يفقد ماثيو وماريلال مدخراتهما عند إفلاس المصرف، تعيد آن النظر بشأن منحة آفري وحلمها بالجامعة لتعود إلى المزرعة لرعاية ماريلا بعد وفاة شقيقها. وحينما يسحب غيلبرت طلب تدريسه في القرية لتحظى هي بالوظيفة لتكون قرب ماريلا، تفكر آن بما سمعته من ماريلا عن حبها القديم لأحد الشبان وخسارتها له بسبب عنادها وكبريائها، وتعيد النظر بشأن عنادها وتقرر أن تمد يد الصداقة لغيلبرت. وتتمسك بالتفاؤل على الرغم من التضحية بالمنحة، إذ تحدوها القناعة أن الحياة تحمل دائما الجديد والأفضل في كل منعطف لها. 


ملخص الفصل الاول ( دهشة السيدة ريتشيل ليند ) 

كالعادة تجلس السيدة ريتشيل قرب نافذتها مسلطة عيناها على كل من يسر أمامها. رأت ماثيو يقود عربته مجتازا الغور مرتديا أحسن بزة لديه واستغريت من خروجه فهو قليل الخروج لحياءه وخجله . 

ذهبت السيدة ريتشيل للمرتفعات الخضراء وفي الطريق لمنزل ماثيو أخذت تحاور نفسها عن ماثيو و أخته وبعض صفات ماثيو بالصمت والحياء من والده   نقرت ريتشيل باب المطبخ بلطف وبدأت تتأمل المكان ولاحظت وجود فقط ثلاث اطباق على الطاولة العشاء ولا يوجد على الطاولة سوى المريى و نوع واحد من الكعك مما يدل على ان هناك زائر لكنه غير مهم. 

رحبت ماريلا بالسيدة ريتشيل وبدأت ريتشيل بفتح الموضوع ماثيو فقالت بأنها رأت مايثو مسرعا فكانت تعتقد ان هناك امرا طارئا 

- أخذت تتسائل عن السبب وهي مندهشه بأنهم يريدون تبني الصبي وما السبب وكانت ماريلا تريد أحد يساعدها ويساعد ماثيو في المزرعة لكبر سنه .  فحاولت ريتشيل اقناع ماريلا بألا تتبنى لأنها لا تعرف من أي عريكة هو ولكن ماريلا لم تغير قرارها 

- عادت ارتيشيل وهي مشغفة على ماريلا لكنها لم تكن تعلم من ينتظر بمحطة القطار لو أنها كانت تعلم ستكون أكثر شفقة على ماريلا. 

ملخص الفصل الثاني (دهشة ماثيو كثبيرت ) 

الطريق جميلا مليء بالأشجار العطرية و تهادى ماثيو كثبيرت قائدا فرسه البنية على طول الأميال الثمانية المؤدية إلى بلدة برايت ريفر كان العصافير المغردة و البساتين الممتدة. استمتع ماثيو برحلته و لكن الايماء أو تحية النساء قد سببت له بعض المشاكل لأنه كان بطبعه رجل خجول و يفزع من جميع النساء عدا أخته ماريلا و جارته ريتشيل و لطالما شعر أن النساء يهزئون منه سرا بسبب مظهره فقد كان أخرق المظهر ذا شعر رمادي يصل إلى حدود كتفيه و فوق كل هذا لحية ذات لون بني التحاها منذ أن كان بالعشرين من عمره و مع ذلك مظهر ماثيو لم يتغير منذ أن كان بالعشرين من عمره باستثناء الشيب. و لكن التحية كانت شي يجب أن تفعله. ( فبجزيرة برنس ادوارد يفترض منك إلقاء تحية على الجميع بدون استثناء سواء كنت تعرفه أم لا. 

وعندما وصل لمحطة وجدها فارغة إلا من فتاة تجلس في نهاية المحطة وسأل مسؤول المحطة أخبره بأن قطار الخامسة ونصف وصل ونزلت منه  فتاة تخصك فاستغرب حيث كان ينتظر وصول ولد وكان لا يعرف كيف يبدأ ولكن بدأت آن بالحديث معه وكانت كثيرة الكلام فلم يستطع أن يخبرها أنهم يريدون ولد وليس بنت . وأخذ ماثيو الفتاة ورحلوا إلى المرتفعات الخضراء زفرت الفتاة زفرة بدت و كأنها صادرة من أعمق أعماقها و قالت أن مصدر حزنها الابدي هو شعرها الاحمر و كم تصورت نفسها بشعر أسود مثل جناح الغراب ثم سألته عدة أسئلة عن الجمال كيف يشعر المرء أن كان بديع الجمال بعدها تحدثت عن بضع الصفات الحميدة التي لا تراها بنفسها ثم وصلا إلى منعطف طريق ووجدا نفسيهما أمام طريق افينيو المشجر و كان يسمى هكذا بسبب أشجار التفاح الضخمة التي يكتظ بها المكان و أجواء المكان الجميلة و شكله الرائع و أصاب مشهد هذا المكان الفتاة بالخرس فبقيت مستغرقة بسكينتها تحملق باتجاه الغروب بعينين احتشدت بروعة في ذلك المكان الباهر 

تابع المسافران طريقهما بصمت أيضا عندما مرا بالقرية التي نبحت بها الكلاب بصخب و عيون الناس عليهما بعد ما مضى على ما يقارب ثلاثة أميال سأل ماثيو الفتاة اعتقد أنك تشعرين بالجوع و الارهاق مفسرا سبب استغراقها في الصمت ثم أكمل لم يتبق لنا مسافة طويلة لنقطعها فقط ميل أخر استفاقت الطفلة و سألت ماثيو عن اسم ذاك الطريق الذي كانوا به الطريق الابيض و أجابها ماثيو لا بد أنك تقصدين الطريق المشجر افينيو و قد قال أنه مكان لطيف ثم ردت عليه الفتاة كلمة لطيف لا تنطبق عليه فقد كان رائع و مكان لا يمكن أن يضيف عليه الخيال و تسبب لها بوجع محبب ثم سألت ماثيو عن إذا يشعر بهذا الوجع أيضا رد ماثيو نافيا ذلك و قالت له الفتاة أنها تشعر بذلك كلما رأيت شيئا ملكي الجمال ثم قالت أن الاسم لا يناسبه و سمت ذالك الطريق بدرب البهجة البيضاء و فسرت ذلك بأنه عندما لا يعجبها اسم مكان أو شخص تخترع له اسما جديدا و تتخيله دائما بالاسم الذي اخترعته له كاختراعها لاسم فتاة كانت تعيش معها و أكملت قائلة إنها سعيدة لأنها لم يبقى للبيت إلا ميل واحد و لكنها حزينة بنفس الوقت لأن هذه الرحلة كانت ممتعة و عادة يصيبها الحزن عندما تنتهي الأشياء الممتعة و لكنها تظل سعيدة لأنهم سيصلوا للبيت قريبا فعيشها ببيت حقيقي يجلب لها الوجع المحبب ثم أكملوا طريقهم بين أشجار القيقب و المشاهد الجميلة كبركة باري التي غيرت الفتاة اسمها لبحيرة المياه البراقة ثم كملوا حديثهم و سألت الفتاة عن سبب تسمية تلك البركة ببركة باري فقال لها بسبب قرب منزل السيد باري لها وسألت الفتاة إذا كان ذلك الرجل يمتلك بنات صغيرات بمثل سنها فأجاب ماثيو نعم لديه فتاة اسمها ديانا و هتفت الطفلة يا له من اسم بديع الجمال بعدها قال ماثيو يبدو أن هناك شي غربب غير محبب بذلك الاسم ربما لأن المعلم الذي صدف أن يقيم عند عائلة باري بوقت ولادة ديانا قام بتسميتها بذلك الاسم أجابت الفتاة قائلة أتمنى لو كان هناك استاذ وقت ولارتي ثم أكملو طريقهم إلى أن أخبر ماثيو 

الفتاة أنهم أصبحوا قريبين و أوقفته الفتاة بتلك اللحظة عن الكلام لأنها تريد أن تخمن البيت و عند وصولهم أشرت إليه و قال لها ماثيو حسنا أظن أنك حزرت و لكن أظن ذلك بسبب وصف السيدة سبنسر للمكان و ردت الطفلة نافية ذلك و تيقنت الفتاة أنها لا تحلم و لكن ماثيو شعر بالقلق و حاول طمأنت نفسه بأن ماريلا هي من ستخبر الفتاة أن البيت الذي تتوق له لن يكون لها و لكن عند وصوله شعر بشعور غريب و كأنه على وشك أن يشارك في ارتكاب جريمة ثم نزلا و تبعت الطفله ماثيو إلى المنزل قابضة بإحكام على مسكة الخرج التي تحتوي على كل ما تملك بهذا العالم. 

ملخص الفصل الثالث (دهشة ماريلا كثبيرت

- دهشة ماريلا لحظة رؤيتها لآن، حيث كان من المفترض أن تجد صبيا. توتر ماثيو من ردت فعل ماريلا، حيث لم يتمكن من ترك آن لوحدها في المحطة. 

- انهيار آن لمعرفتها أنهم لا يرغبون بها، شعرت أنها وحيدة و لا داع لوجودها. 

- تعاطف ماريلا مع آن لحظة بكائها، لم تشأ ماريلا من كسر خطر آن لكنها كانت بانتظار تواجد صبي بدلا عن فتاة. 

- سماح ماريلا لآن بالبقاء بالمنزل هذه الليلة بدلا عن النوم خارج المنزل. 

- تردد آن عن إخبارك ماريلا باسمها كونها تفضل اسم كورديليا بدلا عن اسمها. 

- رغبة آن أن تلفظ ماريلا اسمها بمد الألف و اشباع النون لكي يصبح الاسم مميز. 

- سؤال ماريلا لآن اذ يتواجد صبن في الملجأ، أخبرتها آن أنه يتواجد الكثير من الصبيان في الملجأ. 

- عتاب آن لماثيو لأنه لم يخبرها بالخطأ الذي حدث، لو علمت بذلك لما وضعت الكثير من الآمال بالعيش بمكان تحيطه طبيعة خلابة. 

- «معرفة ماريلا بقدوم فتاة صغيرة تدعى ليلي من الملجأ، وتساؤل آن لماريلا لو أنها بجمال ليلي هل كانت ستحبها ؟. 

- معرفة آن أنهم يريدون صبيا لكي يساعد ماثيو بالأعمال. 

- عدم تمكن آن من تناول طعام العشاء بسبب شعورها بالأسى و الحزن. 

- استحوذت مشاعر الغضب على ماريلا من تصرف آن لعدم تناولها طعام العشاء، و دفاع ماثيو عن آن. 

- عدم تناول آن للطعام وشعورها باليأس واعتذارها بسبب عدم استطاعتها تناول الطعام . 

- إخبار ماثيو لماريلا بعد صمته الطويل أنه من الممكن أن تكون متعبة فلتذهب للنوم. 

- احتيار ماريلا بوجود المكان المناسب من أجل نوم الفتاه فهي كانت قد أعدت الأريكة من أجل الصبي 
وبالنهاية وجدت أن المكان المناسب هو السقيفة الشرقية . 

- عدم سماح بقاء الشمعة عند الفتاه آن إلا بضعة دقائق حتى تنتهي من ارتداء ملابسها لخوفها من أن يندلع حريق. بدأت آن بفحص الغرفة بدقة وبعدها وصفتها بأنها توحي بالقسوة. 

- تعجب ودهشة آن من قول ماريلا (ليلة هاننة) مع علمها أنها أسوا ليلة تشهدها . 

- تكلم ماريلا بغضب من السيدة سبنسر مع ماثيو أنهم عليه إعادة الفتاة الى الملجا غدا 

- حزن ماثيو على آن و إخبار أخته بأنه من الممكن الاحتفاظ بالفتاة من أجل أن تؤنسها وأنه يمكنه استئجار صبي من أجل المساعدة. 

- رفض ماريلا بشدة وادعاء الفتاة بأنها ثرثارة وجود شيء غريب في شخصيتها 

- إخبار ماثيو لماريلا بأن القرار النهائي بيدها وخلدوا للنوم 

ملخص الفصل الرابع ( صباح المرتفعات الخضراء ) 

- غمر نور النهار الكون و استيقظت آن بدأت بتأمل شجرة الكرز. تأملت عيني آن العاشقة لبساتين المرتفعات الخضراء بدقة وتأن. 

- سماع آن لصوت ماريلا التي ذهبت إلى الغرفة مسرعة في حين كانت آن تتأمل الخارج و الفرحة تغمرها. 

- دخول ماريلا إلى الغرفة واخبارها لآن بأن ترتدي ثيابها و أن تقوم بترتيب السرير. 

- تساؤل آن باستمرار عن المناظر البديعة و ثرثرتها مع ماريلا بشكل يفوق العادة. 

- ثرثرة آن بشكل متواصل و تبادلها لأطراف الحديث مع ماريلا و ماثيو. 

- أتممت آن ما طلبته السيدة ماريلا بسرعة فائقة و نزلت وهي تهتف أنها جانعة و شرعت بوصف ما شعرت به بالأمس و ما تشعر به في الوقت الحالي. 

- توقفت آن عن التحدث عندما أمرتها السيدة ماريلا بذلك و ساد الصمت المكان و مرت وجبة الفطور بصمت كاتم و ذهبت آن بأجنحتها إلى الخيال. 

- شعور السيدة ماريلا بأن ماثيو يريد الاحتفاظ بآن من تصرفاته التي كشفته أو كما دعتها ماريلا (طريقة ماثيو في معالجة الأمور). 

- تعبير الطفلة آن بإعجابها في شخصية ماثيو ، وأمر السيدة ماريلا الطفلة آن بإنجاز المهام والتي هي : 

- غسل الاطباق جيدا و تسوية سريرها فهي لا تتقنه 

- اعتقاد آن أن ماثيو شخص رائع و عطوف و يستلطف حديثها. 

- مقاومة آن وقيامها بالأعمال المطلوبة منها تحت مراقبة ماريلا لها. 

- اقتراح ماريلا على آن بأن تتجول في الخارج حتى وقت الغداء. 

- شعور آن باليأس لأنها سوف تولع بالبساتين إذا همت بالخروج. 

- عدم جرأة آن على الخروج من المنزل خشية أن تتعلق بالمناظر البديعة التي في الخارج. 

- تسمية آن لبعض النباتات بأسماء لتجعلها قريبة من البشر. 

- تسمر عيني آن باتجاه السماء و ارتكاز ذقنها على يديها. 

- اعتراض ماريلا نظرات ماثيو الحزينة باصرار على تسوية وضع آن. 

- اندفاع العربة نحو درب المرتفعات الخضراء مع ترك آن لبصمات لطيفة دفعت عيني ماثيو للمعان. 

ملخص الفصل الخامس ( حكاية آن) 

أنطلقت ماريلا وآن لرؤية السيدة سبنسر ومعرفة سبب الإتيان بببنت من الملجا وليس صبي وقررت آن الاستماع برحلة وطلبت ماريلا من آن أن تقص لها قصتها فأخبرتها آن أنها بلغت الحادية عشر في شهر آذار الماضي أنها ولدت في بلدة " بولينغبروك " ، التابعة " لنوفا سكوتيا " واسم أبيها " ولتر شيرلي " وكان معلم ثانوية وأمها " برتا شيرلي " كانت معلمة ثانوية كذلك ولكنها بعد زواجها من أبي تخلت عن مهنة التعليم وكانت السيدة توماس تساعد والدتي في عمل البيت . ماتت أمي وأنا عمري ثلاثة أشهر بسبب حمى أصابتها ومات أبي بعدها بثلاثة أيام بسبب الحمى كذلك 
 



 

شارك الملف

آخر الملفات المضافة

أكثر الملفات تحميلا