أسئلة حول رواية الشيخ و البحر
الفصل الاول
1 - رافق الصبي الشيخ على مركبه مدة :
أ - أربعين يوما
ب - أربعة و ثمانين يوما
ج سبعة و ثمانين يوما
2 - ترك الصبي الشيخ بسبب
أ - طلب والديه
ب - رغبة منه
ج - رغبة الشيخ
3 - كان عمر الصبي عندما أخذه الشيخ معه في القارب لاول مرة:
أ - سبع سنوات
ب - ست سنوات
ج - خمس سنوات
4 - يشعر بالحزن عندما يرى الشيخ
أ - عض الاسماك
ب - السكين الحاد
ج - جر الاسماك الثقيلة
6 - راح عدد من الصيادين يهزأ بالشيخ في المقهى بسبب
أ - النحس الذي حل به
ب - ملابسه القديمه
ج - طريقته في شرب القهوة
7 - قال الشيخ هذه العبارة ( إنني شيخ غريب و فريد إلى حد ما ) عندما :
أ - اخبر الشيخ الصبي ان صيد السلاحف يضعف البصر
ب - تحدث الشيخ مع الصبي عن لعبة البسبول
ج - طلب الصبي مساعدة الشيخ في حمل السردين
الفصل الثاني
8 - كان الشيُخ يأخُذ الشراعَ و الخيوطَ الثّقيلة إلى المنزل بـ
أ - حتى لا يسرقها أحد.
ب - لان الَّندى يضر بها.
ج - لان الصبي كان يصر على ذلك.
9 .كان الصبي و الُشيخ يكرران تمثيلية خيالية كَّل يوٍم عبارة عن:
أ - تخيل وجود أرز أصفر و سمك و شبكة سردين.
ب - لعبة البسبول الشهيرة.
ج - مصارعة شرسة بين الشيخ و رجل آخر.
10 - الرقم القياسي للشيخ كما قال له الصبي هو:
أ - 84
ب - 85
ج - 87
11 - قال الشيخ هذا هو الشهر الذي تأتي فيه الاسماك الكبيرة و كان يقصد شهر :
أ - سبتمبر / أيلول
ب - مايو / آيار
ج - يونيو/ حزيران
12 - بعد عودة الصبي للشيخ مرة أخرى أحضر معه سفرطاس به طعام أحضره من:
أ - معلمه الثاني
ب والدته
ج - مارتن صاحب المطعم
13 - .يمتلك الشيخ .....................، ........................ لصيد سمكة كبيرة
أ - عدة حيل و عزيمة قوية
ب - قوة و عزيمة
ج - قوة و عدة حيل
14 - في أحلام الشيخ كان يرى:
أ - زوجته و الاحداث العظيمة.
ب - الصبي و الاسماك الكبيرة
ج - الاماكن و الاسود على الشاطئ
الفصل الثالث
1 - كان كل ما يحتاجه الشيخ خلال الَّنهار:
أ - قهوة صباحية و قنينة ماء في مقدم المركب
ب - القليل من الطعام.
ج - الكثير من الطعام
2 - أغلب القوارب كانت صامتة بعد أن غاب القمر ما عدا:
أ - صوت انغماس المجاديف في الماء
ب - صوت الاسماك تقفز هنا و هناك.
ج - صوت الصبي مانولين
3 - كان الشيخ يجدف في ذلك الجزء من المحيط الذي كان الصيادون يدعونه
أ - الجزء المخيف
ب - البئر العظيم
ج - مستوطن الروبيان.
4 - كان الشيخ مولعا بالسمك الطائر:
أ - لان شكله جميل جدا
ب - لمنفعته الكبيرة
ج - لانه كان رفيقه الرئيس في عرض المحيط
5 - قصد الشيخ بقوله : ( و هذه الطيور التي تحلق لتصطاد بأصواتها الحزينة الخافتة هي أرق من ان تخلق للبحر )
أ - طيور الفرقاط التي تحول
ب - الطيور السراقة
ج - طيور الخرشنة السوداء
6 - كان الشيخ يفكر دائماً في البحر بصيغة المؤنث و هذا يدل عل
أ - سخاء البحر و عطاؤه إذا كان راضيا
ب - تقلب البحر
ج - قسوة البحر
7 - .مما يدل على خبرة الشيخ في هذا الفصل:
أ - أنه كان يدعُ التيار يقوم بثلث العمل.
ب - أنه كان يراقب الطيور.
ج - انه كان يراقب الاسماك.
8 - رأى الشيخ الدلافين و هي تطارد
أ - الطيور
ب - الاسماك الطائرة
ج - سمكة ال َّسيف
9 - شعر الشيُخ بالسرور لرؤية هذه الكثرة من بقايا الكائنات البحرية؛ لان ذلك يعني:
أ - وجود الاسماء هناك.
ب - قلة التيارات البحرية.
ج - ظهور الطيور المساعدة.
10 - قال الشيُخ: ( ماء سيء .... أيتها السمكة السامة )، و قصد بهذه العبارة:
أ - سمكة التونة
ب - سمكة جولي
ج - الاسماك الصغيرة
11 - كان الشيخ يشعر بالاسف للسلاحف جميعها لان :
أ - معظم الناس لهم قلب متحجر لا يرحم السلاحف
ب - قلب السلاحف يظل ينبض ساعات بعد ان تقطع اوصالها
ج - لانه كانت تبتلع الفقاقيع القزحية
12 - من الفضائل التي احترمها الشيخ في البحر
أ - قلة الطعام
ب - قلة النوم
ج - قلة الكلام
الفصل الرابع
1 - تراجع الشيخ عن فكرة الَّنوم بسبب
أ - الطيور المزعجة التي تحلق حوله في عض البحر
ب - أنه اليوم الخامس و الثمانون.
ج - المركب المتأرجح بشده في مياه المحيط
2 - لم يقل الشيُخ ( إن السمكة ستدور ثم تبتلع الطعم )؛ لانه:
أ - كان يعلم خبرة الاسماك الكبار.
ب - كان يعلم أنه إذا نطق بشيء فقد لا يحصل.
ج - كان يعلم بفساد الطعم
3 - اعتقد الّشيخ أن سمكة المارلين ابتعدت عن الشص لانها:
أ - علقت بشص من قبل و تتذكر شيئا من ذلك.
ب - خافت من الشيخ.
ج - لم تقتنع بالطُعم المقدم لها.
4 - كان خيط الشيخ:
أ - متينا و مصنوعا للسمك الثَّقيل.
ب - ضعيفا و مصنوعا للسمك الخفيف.
ج - قديما و متآكل بسبب الَّندى.
5 - تمنى الشيخ و هو في عرض البحر:
أ - لو أنه كان يمتلك الكثير من الطَّعام.
ب - لو ان الصبي كان معه
ج - لو انه يشاهد مباراة البيسبول
6 - حمد الشيخ الله سبحانه و تعالى و هو في عرض البحر على :
أ - نعمة الطعام و الشراب المتوفرة معه في مقدم المركب
ب - ان السمكة تسافر قدماً, و لا تغوص الى الاسفل
ج - المخلوقات البحرية المختلفة التي كانت تحيط به
7 - يستطيع الشيخ العودة الى البر عن طريق
أ - النجوم الموجودة في السماء.
ب - التيارات البحرية المختلفة.
ج - أضواء هافانا.
8 - قاَل الشيخ في نفسه عندما اقترب اثنان من الدلافين من القارب:
أ - إنهما إخوة لنا مثل الاسماك الطائرة.
ب - إنهما مزعجان بسبب الاصوات التي تصدر منهما.
ج - إنهما يخافان من البشر و يبتعدون عنهم.
9 - قال الشيخ في نفسه: ( ذلك أحزن أمٍر وقع لي مع الاسماك ) عندما تذكر:
أ - المرة التي أصاب بصنارته سمكة أنثى من زوج من أسماك المرلين.
ب - عندما أصطاد سمكة تونة ضخمة و ضربها بالهراوة على رأسها.
ج - عندما تألم من سم سمكة الجولي.
10 - استل الشيُخ سكينه من غمده في الظلام و قطع:
أ - الخيط الذي تجره السمكة الكبيرة.
ب - شبكة سمك السردين.
ج - خيطي الطعمين اللذين كانا خلفه.
11 - لم يجذب الشيخ الخيط بشدة أبدا لان :
أ - الجذبة المفاجئة توسع الجرح الذي احدثه الشص في فم السمكة
ب - الكثير من الطحالب البحرية الفسفورية قد تعلق بالخيط
ج - لان الطائر المغرد كان يقف عليه
12 - فرح الشيخ عندما وجد طحالب صفراء قد علقت بالخيط فـ
أ - يزيد اللون الفسوري في الماء
ب - فتظهر السلاحف الخضراء و السلاحف الصقرية الانوف
ج - فيزيد الحمل الذي تجره السمكة
13 - اقبل طير صغير في اتجاه المركب كان من الطيور المغردة فـ:
أ - فتحدث معه الشيخ حديثاً ودياً مطولاً
ب - فوقف على رأس الشيخ
ج - فحصل على قطعة صغيرة من غذاء الشيخ
14 - انتهى الفصل الرابع بـ :
أ - اصطياد الشيخ للسمكة الكبيرة
ب - ابنلاع السمكة الكبيرة للطعام
ج - شعور الالم الذي اصاب الشيخ و السمكة
الفصل الخامس
1 - لام الشيخ نفسه على :
أ - تقصيره في عمله عندما فكر في جرح يده :
ب - الاستغراق في النوم
ج - طعن السمكة الكبيرة بقوة
2 - حول الشيخ ثقل الخيط الى كتفيه اليسرى لـ :
أ - يجلب قنينة الماء من مقدم القارب
ب - يأكل بعضاً من سمك التونة
ج - يغسل يده الجريحة في مياه المحيط
3 - تألم الشيخ بصورة كبيرة من :
أ - تشنج قدمه اليسرى
ب - تشنج رقبته
ج - تشنج يده اليسرى
4 - تمنى الشيخ ان يكون معه بعذاً من الملح ليستخدمه في :
أ - حفظ سمك التونة من الفساد
ب - اصطياد السمكة كبيرة الحجم
ج - ابعاد المخلوقات البحرية
5 - رأى الشيخ بعد ان فرغ من اكل سمكة التونة
أ - سرباً من البط البحري يحلق فوق سطح الماء
ب - دولفيناً كبير الحجم
ج - طائرة تحلق في السماء
6 - وصل الشيخ بعد تفكير طويل الى
أ - اهمية ان يكون وحيدا في البحر
ب - بجب ألا يخرج إنسان قط الى عرض البحر بمفرده
ج - ترك السمكة الكبيرة تذهب الى حال سبيلها
7 - اعتبر الشيخ التشنج الذي اصابه بمثابة :
أ - إذلال الانسان لنفسه عندما لا يحسن التصرف
ب - ىأمر عارض وسيزول سريعا
ج - دليل على تقدمه في السن
8 - عندما رأى الشيخ سمكة السيف تقفز من الماء قال إنها :
أ - اطول من المركب بقدمين
ب - اطول من المركب بقدمين
ج - اطول من المركب
9 - رأى الشيخ ان هناك ثلالثة متآخية متلازمة للصياد هي :
أ - السمكة ويداه
ب - السمكة و الصنارة و الشص
ج - السمكة و الصبي و الصنارة
10 - بعد ان قفزت السمكة الكبيرة و غطست مرة اخرى تمنى الشيخ ان
أ - تذهب بعيدا عنه
ب - يكون سمكة
ج - يقفز في ماء المحيط
11 - قرر الشيخ ان يجدد طعم الصنارة الصغيرة الموجودة في مؤخر القارب لانه :
أ - قد يحتاج ان يأكل مرة ثانية
ب - يحب اصطياد الاسماك الصغيرة
ج - يحاول اشغال نفسه أثناء صيد سمكة السيف
12 - تمنى الشيخ ان تنام سمكة السيف حتى
أ - يأكل بعض الطعام
ب - ينام و يحلم بالاسود
ج - ينام و يحلم بزوجته المتوفيه و الصبي
13 - كانت الشمس على ذراع و كتف الشيخ فعرف ان السمكة :
أ - تحولت نحو الشمال الشرقي
ب - نامت من التعب
ج - غاصت نحو العمق
14 - حاول الشيخ ان يفكر في اشياء اخرى ففكر في :
أ - المباريات الكبرى للبسبول
ب - زوجته المتوفية
ج - الصبي
15 - و لكي يعزز الشيخ ثقته بنفسه اكبر تذكر
أ - لعبة قوة اليد
ب - لعبة البيسبول
ج - لعبة كرة القدم
16 - توقف الشيخ بعد فترة عن لعبة قوة اليد لانها :
أ - ستضر بيده اليمنى التي يستخدمها في الصيد
ب - ستضر بيده اليسرى التي يستخدمها في الصيد
ج - ستضر بجسد كله
17 - اصطاد الشيخ بصنارته الصغيرة ………. عندما مر بجزيرة اعشاب السراخس
أ - سمكة طائرة
ب - سمكة دولفين
ج - سمكة تونة
18 - ثبت الشيخ المجدافين معاً في مؤخر القارب لان ذلك
أ - يساعد على ثبات المركب
ب - يبطئ من سير السمكة في الليل
ج - يساعد السمكة على السباحة
19 - اسرع الشيخ بنزع احشاء سمكة الدولفين من اجل :
أ - حفظ الدم في لحمهل
ب - تخفيف من حولة القارب
ج - الصيد مرة اخرى
20 - اعتقد الشيخ انه افضل من السمكة الان بسبب انه :
أ - فوق الماء و هي تحته
ب - اكل و هي لم تأكل
ج - يرى الطائرة التي تحلق في السماء
21 - لم يكن الشيخ يفضل اكل سمك الدولفين لانه :
أ - مر اكثر مما ينبغي
ب - حلو اكثر مما ينبغي
ج - جلاوتها خفيفة اكثر مما ينبغي