حل درس بشارة ومواساة إسلامية الصف السابع
نقدم لكم من خلال موقعنا موقع سراج الإمرات التعليمي لجميع طلابنا الأعزاء طلاب الصف السابع حل درس بشارة ومواساة للصف السابع وفق المنهج الحديث التي أقرته وزارة التعليم في دولة الإمارات وفق أحدث التعديلات الوزارية الجديدة بما يتناسب مع الأسلوب الحديث والتربوي في التدريس.
يمكنكم أيضًا متابعة كل ما ننشره في جميع المواد عن الطريق القسم الخاص بهذا الصف.
معلومات عن الملف :
نوع الملف : حل درس بشارة ومواساة
المادة : تربية إسلامية
الصف : الصف السابع
الفصل : الفصل الدراسي الثاني
صيغة الملف PDF بي دي اف
أحدد
أستحضر خبراتي السابقة، وأكمل الجدول الآتي :
وقت الصلاة / اسم الصلاة
صلاتان قبل الغروب. الظهر والعصر
صلاة قبل شروق الشمس. الفجر
صلاة بعد الغروب المغرب
صلاة في الليل بعد غياب الشفق. العشاء
بادر وابحث عن الصلاة الوسطى، أي صلاة هي ؟
انقد
أتأمل مع زملائي المقولة التالية، ثم أحكم عليها:
قال: لا أخشى الفقر لأن والدي غني وسأرث منه مالا كثيرا.
أعبر
أعبر أمام زملائي عن معنی :
الصيحة في قوله تعالى: يوم يسمعون الصيحة بالحق ذلك يوم الخروج .
السلام في قوله تعالی : ادخلوها بسلام ذلك يوم الخلود .
أدلل
بالمنطق والدليل على صبر النبي على المنافقين
كان يعرفهم ولم يقتلهم
أبحث.
موقفا صبر فيه النبي على أذى المشركين
قال رسول الله : حفت الجنة بالمكاره، وحفت النار بالشهوات»، (رواه مسلم)
أجيب بمفردي
أولا علل لما يأتي.
* لا يمل أهل الجنة من نعيمها.
لأنه متجدد دائما وفيه زيادة على ما يتمناه الإنسان .
* ليس لأحد إجبار آخر على الدين.
لأنه لا يكون إيمانا حقيقيا ، ولأن الإيمان من عمل القلب وحتى لا ينتشر النفاق.
ثانيا : أكتب رقم المفردة القرآنية الواردة في القائمة الأولى أمام المعنى المناسب لها في القائمة الثانية
ثالثا قارن شفويا بين نعيم الدنيا ونعيم الآخرة.
رابعا: اذكر ثلاث فوائد للسفر.
محتوى حل درس بشارة ومواساة إسلامية الصف السابع :
- أن هذا الدرس هو أحد الدروس الهامة التي تفيد الطالب بشكل كبير في تعلم الكثير من القيم الدينية التي تنفعه فيما بعد، وكذلك هو من الدروس الهامة التي قد يوضع فيها سؤال في الامتحان في نهاية العام لذلك يجب الاهتمام باستذكار هذا الدرس جيدًا.
- الآيات القرآنية الكريمة التي وردت في هذا الدرس بالأحكام الصحيحة للتلاوة، وكذلك يجب على الطالب أن يحفظ الآيات القرآنية الواردة في هذا الدرس للاستشهاد بها.
- يقوم هذا الدرس بتفسير مفردات الآية الكريمة التي وردت في الدرس
شرح معاني و مفردات الأحاديث الواردة في الدرس .
- مفاهيم , شروحات و تعريفات حول موضوعنا .
- اسئلة مع اجاباتها التفصيلية .
مقتطفات من حل درس بشارة ومواساة إسلامية الصف السابع مع الاجابة :
تعرفنا في هذا الدرس شيئ مهم جدا وهو كيفية صبر رسولنا العظيم عليه الصلاة والسلام على قومه، وكيف تحمل منهم كل هذا الأذى، وكيف أن الله تعالى نصر نبيه العظيم. كما وصف لنا هذا الدرس جيدا أهل الجنة بشكل مشوق .
- اصدر حكما
الطاعة اما تكون عن محبة واقتناع , و اما تكون عن قهر و قوة يوف نحكم على الخالات التالية :
طاعة المؤمن لربه : محبة .
طاعة المنافق : قهر .
طاعة ولي الامر : محبة .
طاعة المجرم للقنون : قهر .
- أحدد
صلاتان قبل الغروب : هما الظهر و العصر .
صلاة قبل شروق الشمس : هي الفجر .
صلاة بعد الغروب : هي المغرب .
صلاة به الليل بعد غياب الشفق : هي العشاء .
اي صلاة هي الصلاة الوسطى : هي العصر
- أدلل
لمكذا صبر الرسول صلى الله عليه وسلم على المنافقين حسب المنطق و الدليل : لأنه كان يعرفهم ولم يقتلهم .
وفي الختام نتمنى أن ينال إعجابكم هذا المقال، فإن أعجبكم نرجو مشاركته من خلال مواقع التواصل الاجتماعي.
أفهم دلالة الآيات :
بشرى للمؤمنين :
بينت الآيات الكريمة السابقة حال من أنكروا البعث، وأعرضوا عن الحق، وحذرت من شدة الحساب وهول ذلك الموقف، والنهاية التي يصيرون إليها (يوم نقول لجهنم هل أمتلأت وتقول هل من مزيد فلا مكان لزيادة فيها بعد ذلك تعرض الآيات الكريمة ما ينتظر المؤمنين من السعادة والنعيم، فقد أذنيت الجنة من أهلها، فلا يتحملوا عناء الذهاب إليها، ويقال لهم هذا ما وعدتم به، وعد لكل من أقبل على الله بالعبادة والطاعة وكلما أخطأ رجع إلى ربه فتاب من معصيته فيتوب الله عليه، قال تعالى : إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة (النساء: 17) وهؤلاء هم الذين خافوا ربهم إجلالا وتعظيما له، وقد ملئت هيبته قلوبهم، فهم يخشونه، ويحبونه، ويحرصون على رضاه تعالى في السر والعلن (في الخلوة والجلوة)، فبادروا بالطاعة لأوامره والتسليم لإرادته تعالى، فطابت لهم الجنه يدخلونها بقلوب خالية من الحقد والأنانية، وتسلم عليهم الملائكة، ويسلمون على بعضهم بعضا وعلى أهل الجنة من الأمم السابقة، وقد أعد الله لهم ما تشتهيه أنفسهم، فيكون لهم كما تمنوا، ويزيدهم الله فوق ذلك ما أخبر عنه : (ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر) الترمذي). وأعظمه النظر إلى وجه ربهم ذي الجلال والإكرام.
مواساة النبي :
ثم بدأت الآيات تخفف عن النبي ما يلاقيه من قومه، فقد سخروا أموالهم وقوتهم للصد عن سبيل الحق، فيخاطب الله النبي : "يا محمد كم من الأمم أهلكناهم قبل قومك، وقد كانوا أشد منهم قوة وأكثر مالا، وقد طافوا الآفاق بحثا عن الرزق والمال والقوة والسياحة والترفيه، فهل نجاهم ذلك من قدر الله؟ وهل وجدوا مهربا من الموت؟"، ففي إجابة هذه الأسئلة عبرة لمن يعتبر، فاستمع بقلب حاضر ووعي لکلام رب العالمين، ليعتبر من نهاية الأمم السابقة. وليس بالموت فقط تكون العبرة، بل بالحياة وإعمار الأرض العبرة أعظم، فقد خلق الله السموات والأرض وما بينهما، وما فيهما من حيوان ونبات وجماد وهواء في ستة أيام، ولم يتعب من ذلك، فمن تأمل في هذا أدرك أن الأمر كله لله، وأن الله على كل شيء قدير، وأن الله سينصر نبيه .
بالتعاون مع مجموعتي أثبث عقلا أن: الأمم السابقة كانت أقوى من قريش.
استقرئ
أقرأ العبارات التالية ثم أكمل الفراغات : أهلك الله فرعون، وعادا، وثمود، وهم أقوى من قريش، فهو قادر على قريش، إذن نهاية المعاندين الهلاك . وعاقبة المؤمنين الجنة
أتأمل، وأناقش
بالتعاون مع مجموعتي : الله قادر على خلق السموات والأرض في لحظة، لكنه سبحانه خلقها في ستة أيام. لماذا كان ذلك ؟
ليعلم عباده التثبت في الأمور والتأني فيها ما أثر ذلك؛ الصبر و فعل الصواب والابتعاد عن الزلل كيف أفيد من ذلك ؟ اتثبت في كل الأمور ولا اتعجل .
التسبيح طمأنينة :
وزيادة في طمأنة النبي ، يأتيه الأمر بالصبر على افتراءات المعاندين وكذبهم على الله، ويأمره أن يسبح بحمد ربه بعد كل صلاة، لأن التسبيح يبعث في النفس الراحة والشعور بالأمن والثقة، وفي هذا إشارة للمحافظة على الصلاة في وقتها، قال تعالى : ( إن الصلاة كانت على المؤمنين كتبا موقوتا النساء: 103].
وبعدها ذكرت الآيات بداية أحداث يوم الخروج من القبور، يوم يناديهم الملك فيسمع كل واحد من بني آدم كأن الملك بجانبه، ويستجيبون للنفخة الثانية، فيخرجون مسرعين إلى ساحة الحساب، إذن فمصير كل شيء إلى الله تعالى الذي يحيي ويميت.
ثم يختم السورة سبحانه وتعالى ببيان جامع مانع، أن الله عليم بما يقولون وما يفعلون، فليس لك، ولا لغيرك، أن يجبر أحدا على الإيمان بالله، ولكن ذكر الناس بدين الله، وبلغهم رسالته، قال تعالى : ( من اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ، ومن ضل فإنما يضل عليها ولا تزر وازرة وزر أخرى ) [الإسراء: 15).