حل درس شيء عن الحلم والحالمين مع التلخيص رواية احلام ليبل السعيدة , وهذ الدرس يحتوي على 5 خمسة اسئلة نعرض لكم اجاباتها بشكل نصي كما يمكنك تحميل حلول الدرس في الاعلى .
حل الفصل الحادي عشر
نرفق لكم الحلول للاسئلة حسب رقم كل سؤال :
1- للمسجد سقف مقبب رائع الجمال
صنعت مغسلة الضيوف من حوض رخامي صقيل اشتري والدي سجادة مزركشة تركية شاهدت لوحة استثنائية الجمال
2- يظهر لنا من خلال الوصف أن السيدة يعقوب وهي من شخصيات الواقع تشبه الخالة في قصة الملك والتشابه بينهما في لون اللباس وربما يكون ايضا في قسوتهما
3- تغير الطقس وقد ارعدت الدنيا وفي الخيال هبوب العاصفة الرملية .
إزاحة الريح المنديل عن وجه لیبل في الحلم وإزاحة السيدة يعقوب المخدة عن وجهه في الواقع .
4- نعم يجعلها أكثر إثارة وتشويقا ، حيث تثير لدى القارئ الفضول في حب معرفة ما سيحد الليبل في الواقع وفي الخيال ، كما تدهش القارئ حيث هذا التداخل العجيب .
5- مشهد تمثيل.
6- تجلى مكر الوشاء في الخالة التي كانت تريد التخلص من ابن الملك
I كانت الخاله تطمع من سنوات طويلة أن يكون ابنها خليفة للملك، وأن يرث ثروته وملكه، لهذا أصابها الحز عندما ولد للملك صبي، و کره ذلك المولود الجديد من أعماق قلبها. وعندما أصيب هذا الأمر بالخرس، رأت خاله أين الفرصة مؤاتي کي تنفث أحقادها. لهذا قام بسرقة كتاب الملك المفضل، وأخفه تحت وسادة الأمير.
- أنت لم تستوعب ما قلته لك، قالت المرأة قلقة، إضى عليك أن تهت بألا يعود هؤلاء على الإطلاق. تفهمني، على الإطلاق، دون أن يكون هناك حرس على الحدود. .
7- كانت الريح العاتية متمثلة في فتح باب الغرفة من طرف السيدة يعقوب، والمنديل كان متمثلا في المخدة التي كانت فوق وجه ليپل حين كان نائما.
8- بعد أن نجح الأولاد في امتطاء الخيول، والهروب قليلا ازدادت شدة العاصفة مما جعلها تشد ليپل إلى الوراء بسبب معطفه المطري، هذا ما أفزع الحصان الذي أسقطه أرضا، نادى ليپل الشقيقين لكن بدون جدوى، ازدادت شدة العاصفة حنى كاد ليپل أن يختنق، لكن رفع السيدة يعقوب للمخدة من فوق رأس ليپل جعله يستطيع التنفس من جديد.
9- "كان خبر وفاة جدي كوقع الصاعقة على آذاننا، خاصة أخي حيث أصيب بالهلع جراء ذلك، لكن عزاء الأقرباء لنا كان معينا بعض الشيء، انتظرنا بفارغ الصبر رؤية وجه جدنا للمرة الأخيرة وهو ما حدث بعد سويعات قليلة، قمنا بعدها بصلاة الجنازة ثم دفنه، رحمه الله تعالى وأسكنه جناته"
تلخيص درس الحلم الاول
أثناء حلم (ليپل) تحقق له ما يريد عندما رأى القصر الشرقي من الحكاية بكل تفاصيله من السجاجيد الثمينة والسقف المقبب والنافورة في منتصف القاعة، كذلك عرش الملك بمحاذاة السجادة، وهناك تلك المرأة ذات العباءة الخضراء التي تقف بجوار الملك،
والخالة التي تطمع في أن يخلف أبنها الملك في الحكم، وعلى الجانب الآخر من الحلم نجد أن حراس القصر والجواري والخدم، والملكة وبناتها الخمس يبحثوا عن الكتاب في أرجاء القصر ويفتشوا كل الغرفة بكل ما فيها من أثاث،
حتى قالت خالة الأمير للملك أنها تعرف مكان الكتاب وانها تخشى غضب الملك في إماطة اللثام عن سارق كتاب الملك، فلما إذن لها الملك بالكلام أعلنت أن سارق الكتاب هو الأمير (أسلم) أبن الملك، وهنا استشاط الملك غضباً وأمرها أن تتوقف عن هذا الهراء،
ولما كرر عليها السؤال أخبرها أن هذا اتهام خطير، وإنه في حال تبين كذبها ستنال عقوبة النفي من المملكة، ثم ذهب الملك مع حاشيته إلى مقصورة الأمير ليتأكد من صحة الاتخام، وصدم بعدما رأى كتابه تحت مخدة الأمير وأمر الحرس بالقبض على الأمير ونفيه خارج المملكة هو وأخته الأميرة التي طلبت العفو عنه،
هنا ظهر (ليپل) ومع استنكار الملك لتواجده، استشعرت الخالة خطورة ما يمثله وصاحت "إنه شريك الأمير". وبعد تداخل الأحداث هبت عاصفة استطاع الثلاثة خلالها الهروب، وكاد (ليپل) أن يختنق خلالها وتنفس بصعوبة إثر ريح عاتية، حيث أيقظته السيد (يعقوب) من الحلم وقتها.
تحميل حل الفصل الحادي عشر