استجابة لقصيدة البنت الصرخة لغة عربية صف ثاني عشر

البيانات

كتابة استجابة لقصيدة البنت الصرخة 

بقلم : الدكتوره حبيبة 

كما عودنا الشاعر المبدع محمود درويش إيصال أفكار تمس القلب ففي هذه القصيده وضح حالة وطنه وهي فلسطين عندما كانت هادئة ومستقره وسرعان ماتغير الحال بحال بسبب البارجة الاسرائيليه . فقد كانت كتاباته تدل على حزنه بوضع الفتاه التي تدعى بهدي التي كانت هي وأهلها يتمتعون بالجو أمام البحر وعندما ذهبت لتجمع الأصداف لكي تفرح أبيها فعادت ولم تجد أبيها وأخوتها بل وجدت جثه أبيها و جثث أخوتها فكانت هنا الصرخه للبنت صرخة ندم وحزن شديد لانها تبقت من غير أهل فهي فقدت أعز ماتملك

 بدأ الشاعر قصيدته بوصف المكان والشخصيات فقد كان المكان على شاطئ البحر والشخصيات هي الأهل و الفتاه التي تدعى بهدى وكانوا يملكون منزل له باب ونافذتين وكان على شاطىء البحر بارجة حربية ( سفينة ) تتسلى بقتل المشاة ( الناس ) قامت السفينة بقصف عائلة الفتاة فمات عائلتها اربعة وخمسة وسبعة ( كناية على أن عائلتها ماتوا وحد ورا الثاني متأثرين فنادت بالاصابة ) على رمال الشاطئ والبنت نجت بسبب الضباب لانه الله سبحانه وتعالى انقذها به والدها الذي مات على الرمال فلم يجبها ملقى على الأرض لا يحس بشي و بهذا البيت ( ذم في النخيل ، دم في السحاب ) كنايه عن الدم والجثث المنتشرة في المكان بأكمله بدأت بالصراخ من دهشة ما رأته بقوة في على ارجاء الشاطئ تصرخ وحيدة ولكن من يستنجدها ويسمعها تصرخ وحيدة ولكن من يستنجدها ويسمعها فتصبح هي الصرخة الاخيرة في خبر عاجل ولكنه لم يعد عاجل عندما قامت الطائرة تقصف عائلة أخرى ذو نافذتين وباب 

استخدم الشاعر الكثير من الأساليب والمفردات وكانت اللغة في القصيدة سلسلة وسهله ولم تتواجد كلمات صعبه وكانت دلالات الألفاظ لاتعد ولا تحصى ومن الأساليب التي استخدمها اسلوب نداء عندما نادت الفتاه ابيها وقالت ( يا أبي ) لم تتخلى الابيات من أسلوب الأمر فحين قالت لأبيها قم لنرجع حيث كانت تتمني رجوع موطنها وأبيها واخوتها مثل ماكانوا فكانت هدى غاليه خبر في كل الأخبار . 

وفي الختام كان الشاعر يحس بمعاناة الفتاه ومن باب المواساه فقد كتب عنها قصيدة في تتضمن أبيات تصف حالها رحال موطنه فمن منا لايحب موطنه قد اخترت هذه القصة و هي على هيئة قصيدة لأنها تجسد معاناه اجتماعية نعيشها الى وقتنا الحالي في كثير من البلاد و الكثير من الناس عانوا ما عانته الطفلة هدى غالية . . والجميع يكتفي بتقديم المساعادات المادية التي لا تعيد روح انسان قد فقد ولا تبري قلب من يتألم . . الحمد لله على نعمة الأمان التي نعيش بها فهي نعمة لا يشعر بها اللا من فقدها ، و نتمنى تغير الواقع ليشعر الجميع بابسط حقوقه ليعيش كريما

جاءت قصيدة البنت الصرخة للشاعر الفلسطيني محمود درويش بقصة واقعية للطفلة التي وقعت في حزن شديد لفقدانها لعائلتها في مكان وزمان واحد بسبب قذيفة وقعت عليهم عند البحر . 

بدأ الشاعر قصيدته برصف المكان والشخصيات فقد كان المكان الشاطئ البحر والشخصيات الفتاة التي تدعى بهدي وأهلها في البحر كانت توجد بارجه حربية وفجاة قامت هذه البارجة بقصف أهل هذه الفتاة ومات أهلها اربعة ، خمسة وسبعة ( كناية على أن عائلتها ماتوا وحد ورا الثاني متأثرين بالأصابة ) على رمال الشاطئ والبنت نجت بسبب الضباب لانه الله سبحانه وتعالى انقذها به . فنادت والدها الذي مات على الرمال فلم يجبها ملقى على الأرض لا يحس بشي و بهذا البيت ( دم في النخيل ، دم في السحاب ) كنايه عن الدم و الجثث المنتشرة في المكان باكمله بدات بالصراخ من دهشة ما رأته بقوة في على ارجاء الشاطي تصرخ وحيدة ولكن من يستنجدها ويسمعها تصرخ وحيدة ولكن من يستنجدها ويسمعها فتصبح هي الصرخة الأخيرة في خبر عاجل ولكنه لم يعد عاجل عندما قامت الطائرة تقصف عائلة أخرى ذو نافذتين وباب 

استخدم الشاعر الكثير من الأساليب والمفردات وكانت اللغة في القصيدة سلسلة وسهله ولم تتواجد كلمات صعبه وكانت دلالات الألفاظ لاتعد ولاتحصى ومن الأساليب التي استخدمها اسلوب نداء عندما نادت الفتاه ابيها وقالت ( يا أبي ) لم تتخلى الأبيات من أسلوب الأمر فحين قالت لأبيها قم لترجع حيث كانت تتمني رجوع مرطنها وابيها واخرتها مثل ماكانوا فكانت هدى غاليه خبر في كل الأخبار 

في الختام كان الشاعر يحس بمعاناة هذه الفتاة فكتب عنها هذه القصيدة التي بين فيها حالة الفتاة كيف كانت عائشة حياة افضل وجميلة مع عائلتها وكيف اصبح حالها من بعد ما قتلوا أهلها وكيف دمرت القذيفة حياتها الحمد لله على نعمة الأمان التي تعيش بها فهي نعمة لا يشعر بها اللا من فقدها . و تتمنى تغير الواقع ليشعر الجميع بابسط حقوقه ليعيش كريما

 

شارك الملف

آخر الملفات المضافة

أكثر الملفات تحميلا