بوربوينت مراجعة نهائية الاجتماعيات للصف التاسع الفصل الثالث
كان الأوربيون منذ زمن بعيد، يجدون صعوبة في الحصول على البضائع الآسيوية ولآلى الخليج العربي، فقد كانت سفنهم تبحر إلى موانىء عدة على البحر المتوسط حيث يجدون تلك التوابل والبضائع الأخرى هناك بعد أن وصلت إليها برا عبر شبه الجزيرة العربية والشرق الأوسط إلا أن الإبحار عبر المتوسط كان يعني التعامل مع الممالك الكثيرة الوي كانت تسيطر على البحر، من اسيا إلى سورية وفلسطين ومصر، وبدلا من ذلك، كان هناك طريق بحري أكثر استقامة يتضمن الإبحار من المرافىء الأوروبية جنوبا على طول الساحل الغربي لافريقيا ومن ثم الانعطاف باتجاه الشمال إلى شرق أفريقيا ، ومن ثم عبر المحيط الهندي إلى أسيا، وكان الرحالة من الإمارات وعمان يسيطرون منذ آلاف السنوات على الجزء الأخير من هذه الرحلة البحرية، فمنذ العصر البرونزي أي قبل 3000 سنه، كان التجار يبحرون بسفنهم من أم النار وتل أبرق ودبا الى الموانىء الهندية، وكان هؤلاء البحارة يعرفون الرياح الموسية التي تهب من الغرب إلى الشرق في فصل الصيف، وفي عام 1497 م نجح القبطان "فاسكو دي جام" في الإبحار من لشبونة البرتغالية جنوبا على طول الساحل الغربي لأوربا، ثم دار حول الطرف الجنوبي واتجه شمالا نحو مدغشقر ، ومن ثم رست سفنه من "ماليندي" المعروفة حليا باسم "كينيا"، وفي عام 1498، تمكن من الوصول إلى "كلكوت" وهي في العصر الحديث "كوزيود" في ككير الهندية، ليصبح "دي جام" أول بحار أوروبي يكمل رحلة بحرية بين أوروبا الغربية والهند، مما وفر فرصة للبرتغاليين ليبدؤوا بالسيطرة على مناطق جنوب أسيا والخليج العربي.
- سيطر أهالي الامارات وعمان منذ العصر البرونزي على الطرق التجارية المتجهة الى
ممالك البحر المتوسط
المرافئ في الشرق الاوسط
الممالك على الساحل الغربي لافريقيا
الموانئ عبر المحيط الهندي
كان الأوربيون منذ زمن بعيد، يجدون صعوبة في الحصول على البضائع الآسيوية ولآلى الخليج العربي، فقد كانت سفنهم تبحر إلى موانىء عدة على البحر المتوسط حيث يجدون تلك التوابل والبضائع الأخرى هناك بعد أن وصلت إليها برا عبر شبه الجزيرة العربية والشرق الأوسط إلا أن الإبحار عبر المتوسط كان يعني التعامل مع الممالك الكثيرة الوي كانت تسيطر على البحر، من اسيا إلى سورية وفلسطين ومصر، وبدلا من ذلك، كان هناك طريق بحري أكثر استقامة يتضمن الإبحار من المرافىء الأوروبية جنوبا على طول الساحل الغربي لافريقيا ومن ثم الانعطاف باتجاه الشمال إلى شرق أفريقيا ، ومن ثم عبر المحيط الهندي إلى أسيا، وكان الرحالة من الإمارات وعمان يسيطرون منذ آلاف السنوات على الجزء الأخير من هذه الرحلة البحرية، فمنذ العصر البرونزي أي قبل 3000 سنه، كان التجار يبحرون بسفنهم من أم النار وتل أبرق ودبا الى الموانىء الهندية، وكان هؤلاء البحارة يعرفون الرياح الموسية التي تهب من الغرب إلى الشرق في فصل الصيف، وفي عام 1497 م نجح القبطان "فاسكو دي جام" في الإبحار من لشبونة البرتغالية جنوبا على طول الساحل الغربي لأوربا، ثم دار حول الطرف الجنوبي واتجه شمالا نحو مدغشقر ، ومن ثم رست سفنه من "ماليندي" المعروفة حليا باسم "كينيا"، وفي عام 1498، تمكن من الوصول إلى "كلكوت" وهي في العصر الحديث "كوزيود" في ككير الهندية، ليصبح "دي جام" أول بحار أوروبي يكمل رحلة بحرية بين أوروبا الغربية والهند، مما وفر فرصة للبرتغاليين ليبدؤوا بالسيطرة على مناطق جنوب أسيا والخليج العربي.
- تميز بحارة الامارات بمعرفتهم بالرياح الموسمية لاهميتها للسفن الملاحية حيث انها
تقلل من نسب تلوث الجو
تساعد على تسهيل ىسير السفن التجارية
تؤثر على الثروة السمكية
ترفع نسبة كثافة المسطحات المائية
كان الأوربيون منذ زمن بعيد، يجدون صعوبة في الحصول على البضائع الآسيوية ولآلى الخليج العربي، فقد كانت سفنهم تبحر إلى موانىء عدة على البحر المتوسط حيث يجدون تلك التوابل والبضائع الأخرى هناك بعد أن وصلت إليها برا عبر شبه الجزيرة العربية والشرق الأوسط إلا أن الإبحار عبر المتوسط كان يعني التعامل مع الممالك الكثيرة الوي كانت تسيطر على البحر، من اسيا إلى سورية وفلسطين ومصر، وبدلا من ذلك، كان هناك طريق بحري أكثر استقامة يتضمن الإبحار من المرافىء الأوروبية جنوبا على طول الساحل الغربي لافريقيا ومن ثم الانعطاف باتجاه الشمال إلى شرق أفريقيا ، ومن ثم عبر المحيط الهندي إلى أسيا، وكان الرحالة من الإمارات وعمان يسيطرون منذ آلاف السنوات على الجزء الأخير من هذه الرحلة البحرية، فمنذ العصر البرونزي أي قبل 3000 سنه، كان التجار يبحرون بسفنهم من أم النار وتل أبرق ودبا الى الموانىء الهندية، وكان هؤلاء البحارة يعرفون الرياح الموسية التي تهب من الغرب إلى الشرق في فصل الصيف، وفي عام 1497 م نجح القبطان "فاسكو دي جام" في الإبحار من لشبونة البرتغالية جنوبا على طول الساحل الغربي لأوربا، ثم دار حول الطرف الجنوبي واتجه شمالا نحو مدغشقر ، ومن ثم رست سفنه من "ماليندي" المعروفة حليا باسم "كينيا"، وفي عام 1498، تمكن من الوصول إلى "كلكوت" وهي في العصر الحديث "كوزيود" في ككير الهندية، ليصبح "دي جام" أول بحار أوروبي يكمل رحلة بحرية بين أوروبا الغربية والهند، مما وفر فرصة للبرتغاليين ليبدؤوا بالسيطرة على مناطق جنوب أسيا والخليج العربي.
- من النتائج السياسية التي ترتبت على اكتشاف طريقا جديدا لسواحل الهند
تزايد الاطماع الاوروبية في منطقة الخليج العربي
ازدهار التجارة في الشرق الاوسط
الكساد التجاري لموانئ البحر المتوسط
انتعاش التجارة في موانئ الخليج العربي
كان الأوربيون منذ زمن بعيد، يجدون صعوبة في الحصول على البضائع الآسيوية ولآلى الخليج العربي، فقد كانت سفنهم تبحر إلى موانىء عدة على البحر المتوسط حيث يجدون تلك التوابل والبضائع الأخرى هناك بعد أن وصلت إليها برا عبر شبه الجزيرة العربية والشرق الأوسط إلا أن الإبحار عبر المتوسط كان يعني التعامل مع الممالك الكثيرة الوي كانت تسيطر على البحر، من اسيا إلى سورية وفلسطين ومصر، وبدلا من ذلك، كان هناك طريق بحري أكثر استقامة يتضمن الإبحار من المرافىء الأوروبية جنوبا على طول الساحل الغربي لافريقيا ومن ثم الانعطاف باتجاه الشمال إلى شرق أفريقيا ، ومن ثم عبر المحيط الهندي إلى أسيا، وكان الرحالة من الإمارات وعمان يسيطرون منذ آلاف السنوات على الجزء الأخير من هذه الرحلة البحرية، فمنذ العصر البرونزي أي قبل 3000 سنه، كان التجار يبحرون بسفنهم من أم النار وتل أبرق ودبا الى الموانىء الهندية، وكان هؤلاء البحارة يعرفون الرياح الموسية التي تهب من الغرب إلى الشرق في فصل الصيف، وفي عام 1497 م نجح القبطان "فاسكو دي جام" في الإبحار من لشبونة البرتغالية جنوبا على طول الساحل الغربي لأوربا، ثم دار حول الطرف الجنوبي واتجه شمالا نحو مدغشقر ، ومن ثم رست سفنه من "ماليندي" المعروفة حليا باسم "كينيا"، وفي عام 1498، تمكن من الوصول إلى "كلكوت" وهي في العصر الحديث "كوزيود" في ككير الهندية، ليصبح "دي جام" أول بحار أوروبي يكمل رحلة بحرية بين أوروبا الغربية والهند، مما وفر فرصة للبرتغاليين ليبدؤوا بالسيطرة على مناطق جنوب أسيا والخليج العربي.
- وصلت البضائع الاسيوية الى موانئ البحر المتوسط عبر طريق
البحري من الخليج العربي الى شرق افريقيا
البري من شبه الجزيرة الى اوروبا
البري من شبه الجزيرة الى البحر المتوسط
البحري من المحيط الهندي