حل درس غزالة على وشك الموت مع التلخيص الولد الذي عاش مع النعام

البيانات

نرفق لكم حل درس غزالة على وشك الموت الفصل 17 رواية الولد الذي عاش مع النعام لطلاب الصف السابع المتوسط الفصل الدراسي الثالث العام الدراسي 2019-2020 .

حل درس غزالة على وشك الموت مع التلخيص الولد الذي عاش مع النعام

 قد ترغب في تحميل الدرس السابق : حل درس قتل أسد مع التلخيص

 

حل الفصل السابع عشر :

نبدأ بعرض الاجابات لاسئلة الفصل السابع عشر من الرواية وعدد اسئلة هذا الفصل ثمانية اسئلة نعرض اجابتها بالترتيب :

1- السبب وراء ابطاء السير من جانب هدارة عند الاقتراب من البحيرة هو توجسه خيفة من تواجد بشر أو أسود أمامها.

2- لأنه كان يرسم على الرمال والنعام لم تفهم غرضه من ذاك الرسم، يؤكد لي هذا الأمر أن الانسان هو الكائن الوحيد القادر على فهم المجرّد على عكس الحيوانات، فهو يملك العقل والحسّ الفني.

3- قراءة.

4- الغزالة التي ساعدها هدارة هي غزالة كانت على وشك الموت بسبب عدم تواجد وليدها كي يرضع الحليب الموجود في ضرعها، وليدها الذي أكلته لبؤة وشبلها. الأمر الذي أدى إلى مرضها المميت. لكن هدارة وبشربه للحليب جعل حرارة الغزالة تقل ومع جلبه للماء لها أصبحت معافاة بصحة جيدة.  

5- المشهد المؤثر جدا في هذا الفصل هو مشهد بكاء الغزالة المحتضرة.

6- أتوقع أن تلتحق الغزالة بقطيع الغزلان الذي يتردد على البحيرة كثيرا.

7-  الجمل:

  • جلد الإنسان له لون الرمل.
  • ريش الغربان قاتمة اللون.
  • سماء الليل مزينة بلون أزرق غامق.

8- الوظيفة النحوية للكلمات هي :  

خلف : مفعول فيه ظرف مكان منصوب

حين : مفعول فيه ظرف زمان منصوب 

خلف : مفعول فيه ظرف مكان منصوب 

يومياً: مفعول فيه ظرف زمان منصوب  

كل : مفعول فيه ظرف زمان منصوب  

 

 

تلخيص درس غزالة على وشك الموت:

في إحدى الصباحات رأى هدارة ثلاثة نسور تحوم بشكل دائري في السماء، أدرك مباشرة أنها تتربص بفريسة على وشك الموت، ثم هرول مباشرة نحو المكان فوجد غزالة ممددة على جانبها تحتضر، ونهش على النسور فذعرت وهربت، 

وكذلك ذعرت الغزالة حين مسح هدارة عليها، فهو كان يحلم دوما أن يلمس غزالة ولكن حذر الغزلان منعه دوما من ذلك، ثم فعل كما يرى صغار الغزلان تفعل وشرب من ضرعها الحليب حتى شبع، بعدها أتى بماء وجعل الغزالة تشرب. رأى هدارة الغزالة تبكي فأشفق على حالها وتمنى لو أنها لا يحدث لها شيء في تلك الليلة. نام هدارة قلقا ثم عند الفجر هرول الى جانب البحيرة فرأى الغزالة لا تزال هنالك وفرح، 

ثم ذهب اليها وبدأ بالشرب من حليبها مرة أخرى، الأمر الذي جعل الغزالة يتحسن وضعها وتستعيد عافيتها. شكرت الأخيرة هدارة على صنيعه قائلة أنه أنقذ حياتها دون أن يدري، فالحليب الباقي في ضرعها كان السبب في مرضها لأن ولدها قتلته لبؤة ولم يعد هناك من يرضع حليبها، ثم مشت مع هدارة إلى البحيرة وبعدها الى سرب النعام أين عرّفها على عائلته.

 

تحميل حل الفصل :

 

 

شارك الملف

آخر الملفات المضافة

أكثر الملفات تحميلا