حل درس ذو القرنين الرجل الصالح تربية إسلامية الصف العاشر

عرض بكامل الشاشة

البيانات

حل درس ذو القرنين الرجل الصالح تربية إسلامية الصف العاشر

ذو القرنين الرجل الصالح

سورة الكهف 83-110

اتعلم من هذا الدرس أن

  • أسمع الآيات الكريمة مراعيا أحكام التلاوة
  • أفسر معاني مفردات الآيات الكريمة
  • أحلل بعض دلالات الآيات الكريمة
  • أعلل المواقف الواردة في الآيات الكريمة
  • أطبق القيم التي تضمنتها الآيات الكريمه

ابادر لأتعلم

أشار الأحبار على وفد قريش بأن يسألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن رجل طواف طاف الأرض كلها، كان ذالك هو ذا القرنين، وسمي بذي القرنين، لأنه كان له جدیلتان، وكان عبدا صالحا، مكن الله تعالى له في الأرض فأعطاه القدرة على التصرف فيها، وأعطاه الله تعالى العلم والقوة وكل الوسائل التي تمكنه من عمل كل شيء، فأخذ بالأسباب وسعی و عمل واجتهد، متوكلا على الله مخلصا له

 اقارن:

بين التوكل و التواكل.

 التوكل : هو الأخذ بالأسباب والاعتماد على الله في النتائج

التواكل : هو ترك الأخذ بالأسباب بحجة الاتكال على الله

ألخص:

أسباب النجاح متعاونا مع مجموعتي

يكتب الطالب أي أسباب نجاح يتوقعها مع مجموعته

سورة الكهف

قال تعالى: " وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْرًا (83) إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا (84) فَأَتْبَعَ سَبَبًا (85) حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِنْدَهَا قَوْمًا قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا (86) قَالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُكْرًا (87) وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُ جَزَاءً الْحُسْنَى وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْرًا (88) ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا (89) حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَى قَوْمٍ لَمْ نَجْعَلْ لَهُمْ مِنْ دُونِهَا سِتْرًا (90) كَذَلِكَ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْرًا (91) ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا (92) حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِنْ دُونِهِمَا قَوْمًا لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلًا (93) قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَى أَنْ تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا (94) قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا (95) آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انْفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا (96) فَمَا اسْطَاعُوا أَنْ يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا (97) "

أتعرف تفسير المفردات القرآنية

المفردة

 

تفسيرها

 

ذكرا

خبرا فيه عبرة

 

حمئةذات طين (طينية)
خبراعلما شاملا
ردماسدا ذى طبقات متعددة
الصدفينالقمتين
يظهروهيتجاوزه
دكاءمحطما ومسوى بالأرض
سببا

وسيلة (علما- طريقة)

 

السدين

الجبلين

 

خرجاأجرة
زبرقطع
قطرانحاسا (مذابا)
نقبا ثقبا أو اختراقا 

 

إضاءة

ذكر البعض أن ذا القرنين هو الإسكندرالمقدوني، وقال آخرون هو صعب

ابن وائل بن حمير من اليمن، وقبل إنه أفريدون، ولا يوجد دليل شرعي أو

علمي يعتد به على أي من هذه الأقوال وليس في ذكر اسمه فائدة أو عيرة

من المغرب إلى المشرق

قال تعالى: {ويسئلونك عن ذى القرنين فل سأتلوا عليگم منه ذكرا{ مبينا

أن ما يأتي هو بعض أخباره، وفيها كفاية لمن يريد أن يتعظ، لأن أخباره كثيرة فأمر الله رسوله صلى الله عليه وسلم أن يقص عليهم ما جعله الله قرائا يتعبد بتلاوته

كان ذو القرنين يطوف الأرض، فاتخذ طريقه حتى وصل حيث تغرب

الشمس من جهة المحيط؛ حيث لا ترى آرض بعد ذلك المكان، فيخيل

للناظر أن الشمس تغرب في البحر؛ حيث يعكس الماء ألوان الشفق فيبدو

كأنه اختلط بالطين، ووجد في ذلك المكان قوما ليسوا مؤمنين ، فخبره الله

تعالى بين أن يعاقبهم أو أن يعفو عنهم ويزيد في الإحسان إليهم، إشارة إلى

أن هداية الناس هي الأصل وليس العقاب، فاختار أن يجري عليهم العدل،

فمن أصر على الظلم عاقبه بما شرع الله تعالى، ثم يوم القيامة يرجع إلى

ربه" القاهر فوق عباده ". (الأنعام18)، فيحاسبه ويعذبه بما يستحق، ومن آمن وعمل الأعمال الصالحة، جازاه على إحسانه بأحسن مما عمل، و يوم القيامة يرجع إلى ربه وله الجنة

ثم اتخذ طريقه حتى بلغ مشرق الشمس، فوجدها تطلع على قوم في

الشرق، حالهم شديد وقاس؛ إذ ليس عندهم ما يسترهم من أشعتها وحرها،

لا جيل ولا شجر ولا بناء، والسياق يدل على أنه عمل لهم ما يصلح حالهم

وكان أمرهم يسيرا على ذي القرنين، لأن الآيات الكريمة لم تذكر تفاصيل

ما جرى، قال تعالى: "كذلك وقد أحطنا بما لديه خبرا" ، يعلم سبحانه ما عند ذي القرنين من الخير والأسباب العظيمة، وحرصه على عمل الخير.

ثم اتخذ طريقه مرة تالثة حتى بلغ بين سلسلتين جبليتين تحجزان ما

خلفهما، كأنهما سدان عظيمان، فوجد في المكان قوما لا يفهمون سوی

لغتهم، وهذا لعدم تواصلهم وانفتاحهم على الناس؛ ربما لبعد المسافة، أو

وعورة الأرض، قال بعض العلماء: إنهم كانوا في منقطع بلاد الترك من جهة أرمينيا في الشمال

قالوا : وقد نادوا نداء استغاث: يا ذا القرنين، إن قبائل يأجوج وماجوج 

يعيشون في الأرض فسادا، (ومعنى الفساد يحتمل كل ما ينجم عن الاعتداء 

على الآخرين من السرقة والنهب إلى القتل)، ثم قالوا لذي القرنين: "فهل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا "

 يريدون منه أن يغلق الممر بين الجبلين الذي يظهر منه يأجوج ومأجوج، مقابل أن يجعلوا له أجرا على ذلك، قال ما أتاني ربي من المال و القوة خير من الأجر الذي تعرضون، في مكان التة

لكن أعينوني بالعمال والآلات لأبني لكم سدا منيعا من طبقات بعضها

على بعض "ردما"، فقال: أحضروا قطع الحديد، وجعل بضع بعضها فوق بعض، حتى تساوت مع قمتي الجبلين.ثم وضع منافخ النار عليها، حتى إذا صارٹ محمرة ملتهبة. أفرغ عليها النحاس المذاب، فالتحم الحديد بالنحاس، فلم تقدر يأجوج ومأجوج على تجاوزه أو هدمه، فلما رأی ذو القرنين عمله قد حقق هدفه، "قال هذا رحمة "لأنه

يرد الفساد عن عباد الله " من ربي" فرد الفضل إلى الله رب العالمين،" فإذا جاء وعد ربي " وهو قيام الساعة  " جعله دكاء "

متهدما مسوى بالأرض" وكان وعد ربي حقا "قوعده آت لا محالة

ظهور يأجوج ومأجوج من علامات الساعة الكبرى، وهم آیة وابتلاء من الله تعالى، وقد قال البعض من القدماء والمحدثین): إنهم التتار والمغول

وقالوا هم أهل الصين، والبعض قال إنهم سيكونون من نتائج الاستنساخ

والتلاعب بالجينات و الخارطة الجينية وكل هذا ليس له دليل شرعي أو علمي يعتمد عليه. فلا يلتفت إليه، وكذلك يقال في مكان السد

 

أتأمل وأفسر

وجد ذو القرنين عند الجبلين قوما " لا يكادون يفقهون قولا" ، لكنه عرف ما يريدون وساعدهم، أفسر ذلك.

لقد أعطى الله تعالى ذو القرنين علما لكل شينا ، ومنها فهم لغات العالم فكان لا يأتي قوم إلا كلمهم بلسانهم

اتوقع:

أثر الانفتاح والتواصل بين الأمم على حياة الشعوب.

التقدم ، حصول التعاون والتفاهم بين الناس ، أعمار الأرض ، تبادل العلوم والخبرات والإمكانات ، تطور العلوم

اجد الفرق

قراءة عاصم : "فهل نجعلُ لك ځرجاَ"، وقراءة ابن كثير: "فهل نجعلُ لك خراجاً" أجد الفرق في المعنى؛

خرجا؛ أجرة أو أجرا على عمل

 خراجا: ما يخرج من الأرض من المحاصيل

سورة الكهف -

و قال تعالى: "وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعًا (99) وَعَرَضْنَا جَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ لِلْكَافِرِينَ عَرْضًا (100) الَّذِينَ كَانَتْ أَعْيُنُهُمْ فِي غِطَاءٍ عَنْ ذِكْرِي وَكَانُوا لَا يَسْتَطِيعُونَ سَمْعًا (101) أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ يَتَّخِذُوا عِبَادِي مِنْ دُونِي أَوْلِيَاءَ إِنَّا أَعْتَدْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ نُزُلًا (102) قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا (103) الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا (104) أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا (105) ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُوًا (106) إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا (107) خَالِدِينَ فِيهَا لَا يَبْغُونَ عَنْهَا حِوَلًا (108) قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا (109) قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا (110) "

أتعرف تفسير المفردات القرانية

المفردة

تفسيرها

 

الصورالبوق
أولياءحلفاء ونصراء
ضلانحرف عن الصواب
فحبطت

بطلت

 

حولاتحولا
مدادا

حبر الأقلام

 

 

 

وعد الله حق

إن وعد الله آت لا محالة، إنه اليوم الآخر، وزوال السد الذي بناه ذو القرنين من علاماته، و تعرف بخروج يأجوج ومأجوج، يوم يدك الشد ويسوي بالأرض بأمر الله تعالى، فيندفعون من وراء السد مثل الموج يضطرب بعضهم بعض، فيأتون على الأرض كلها لكثرتهم، و يكون ظهورهم من علامات الساعة، ثم ينفخ في البوق، و يحشر الله الخلائق، ويعرض جهنم للكافرين بكل أهوالها، فيستعرضونها جبرا لا اختيارا، وهو جزء من عذابهم، أولئك الذين عاندوا فطرتهم فأعموا أعينهم، وألغوا سمعهم، وأصروا على كفرهم، فاستثقلوا ذكر الله ونفروا عنه، فعبدوا أهواءهم، فهل ظنوا أن ينفعهم ما عبدوه من مخلوقات الله، و يمنع عنهم العذاب؟

والجواب لا، فجهم لهم بالمرصاد،" قل هل ننبئكم بالأخسرين اعمالا" الذين يحسبون أنهم يستحقون الثواب ، ويظنون أنهم يعبدون الله وهم يعصونه، وكذبوا الرسل وترکوا سنتهم واستخفوا بهم : اتباعا لأهوائهم وشهواتهم.

لقد حبط عملهم ولم يبق إلا سیئاتهم، فلا قيمة ولا وزن لهم ، بل عذاب جهنم لهم. و يحبط العمل أمران: فساد الاعتقاد، والمراداة 

أما الذين آمنوا وعملوا الصالحات، فلهم أعلى الجنان (جنات الفردوس ) بنعيبها المقيم، مقيمون فيه لا يريدون بدلا عنه، وفازوا بالخلود فيها

وكما بدأت السورة بحمد الله تعالی و ذگر نعمة القرآن الكريم وما فيه من الهدى والنور العظيم، يبين الله تعالی آن هداه وكلماته لا تنتهي، ولو كتب الكتاب كلام الله، وكان مدادهم ماء بحار الدنيا بل وضعفها، لانتهت

قبل أن تنفد كلمات الله تعالى، فكلامه غير متناه سبحانه

فلما بين كمال كلامه عز وجل، أمر نبيه بسلوك الثواضع، " قل إنما أنا بشرمثلكم يوحى إلي " لا أمتاز عنكم بشيء غير أن الله تعالى أوحي إلي أنه لا إله إلا هو الواحد الأحد الصمد، وهذا أهم ما بعث لأجله  صلى الله عليه وسلم و توحيد الله والسعي لما فيه النجاه عند لقائه سبحانه، فمن كان يرجو لقاء ربه، والرجاء هو الأمل وظن المنافع الموصلة إليه سبحانه، أساسه أولا، توحيد الله والبعد عن الشرك، وثانيا: الاشتغال بالعمل الصالح

وكي يكون العمل صالحا لا بد له من شرطين: أن یکون خالصا لله، وأن يكون متقنا و بالإيمان والعمل الصالح يحقق الإنسان رسالته التي خلق من أجلها ؛ عبادة الله وعمارة الأرض

أستدل

من خلال المواقف التي مرت في القضة، أستخرج دليلا على مشروعية العمل التطوعي

بني ذو القرنين السيد بدون مقابل ، ساعده الناس في البناء بدون مقابل ، طواف ذي القرنين الأرض وحل مشاكلها

الخص

أثر العمل التطوعي على حياة المجتمعات

  • نهوض المجتمع
  • سد حاجات المجتمع والفرد
  • انتشار الأمن والأمان
  • استثمار طاقات الأفراد في الأعمال الجليلة والمفيدة
  • حماية مقدرات الدولة

 انظم معلوماتي

ذو القرنين الرجل الصالح

أعماله

1- أخذ بالأسباب

- آقام العدل

3- أقام للناس ما يحميهم من حرارة الشمس

4- بناء السد لحماية الناس من ياجوج ومأجوج

أهدافة

1- نشر الخير دست دادند

2- تحقيق الأمن والسلام

3- إقامة العدل والحق في ربوع الارض

انشطة الطالب

أجيت بمفردي:

أولا:

 ما دلالة قوله تعالى؛ " و ءاتيناه من كل شي فأتبع سببا" ؟

ضرورة التوكل على الله والأخذ بالأسباب والاستعداد والسعي بجد واجتهاد للنجاح

 ما دلالهة قوله تعالى: { إما أن تعذب وإما أن تتخذ فيهم حسنا}؟

انقاذ الناس وارشادهم والرفق بهم أولى من هلاكهم والقسوة عليهم

ما دلاله قوله تعالى: {قل إنما أنا بشر مثلكم} 

أن الأنبياء عليهم السلام ينطبق عليهم ما ينطبق على البشر من الصحة والمرض والموت والحياة وهم معصمون في أمور رسالتهم

ثانيا: اذكر شروط العمل الصالح

أن يكون خالصا لوجه الله

أن يكون متقنا

ثالثا: بين أساس الرجاء بالله تعالى.

توحيد الله والبعد عن الشرك

الاشتغال بالعمل الصالح

رابعا: علل، جعل الله الأنبياء -عليهم السلام - بشرا.

ليؤمن الناس اختيارا لا كرها وقناعة لا خوفا

شارك الملف

آخر الملفات المضافة

أكثر الملفات تحميلا