تلخيص الفصل التاسع عشر صياد ومتحرّ صحراوي

عرض بكامل الشاشة

البيانات

تلخيص الفصل التاسع عشر صياد ومتحرّ صحراوي , رواية الولد الذي عاش مع النعام الفصل الثاني لطلاب الصف السابع الفصل الدراسي الثالث .

هذا التلخيص من اعداد الأستاذ : محمد طلال المعلم

صياد ومتحرّ صحراوي

جاء صياد أجنبي أمريكي اسمه ( لوك أوكونر ) برفقة مساعده العربي ( سيدي إبراهيم ) وأنزل جثة لبؤة من سيارته وطلب من مساعده أن يصوره مع جثة اللبؤة بعد أن أعطاه تعليمات كثيرة لكيفية أخذ الصورة ، ثم طلب من ( سيدي إبراهيم ) أن يسلخ اللبؤة لأنه كان ينوي تحنيطها .

قال العربي لـ ( لوك ) بأن هذه اللبؤة أم لشبل وهي مرضعة فتظاهر ( لوك ) كاذباً بأنه يعرف ، ثم طلب الأمريكي من مساعده العربي رمي باقي لحم اللبؤة في مؤخرة الجيب لأنه سيرميه في مكان قتل اللبؤة ليجلب الكثير من الصيد بينما يبحث عن الشبل الصغير .

انطلق العربي والأمريكي بالسيارة إلى أن طلب ( سيدي إبراهيم ) من ( لوك ) التوقف .. نزل وأخذ ينظر
للأرض ثم قال له : لقد مر من هنا ثمانية جمال ، ثلاثة منها ذكور والباقي إناث ، وهناك رجل كان يمشي على
قدميه لا يصلي الصلوات الخمس ، فضحك ( لوك ) لكنه تذكر بأن الناس قالوا عن ( سيدي إبراهيم ) بأنه
متقصي الأثر الأكثر براعة في الصحراء العربية ، بعدها وجد ( سيدي إبراهيم ) أثراً قال إنه لأنثى غزال ،
وعندما سأله ( لوك ) عن عمله شرح له كيف أنه كان يعمل متقصياً للأثر ولكنه أراد الاستقرار في المدينة
فعمل كحارس في مدرسة وأخبر ( لوك ) كيف اختبره المعلمون والمدير فعرف آثار أقدام ولد وحدده ، وحكى
لـ ( لوك ) عن قصة كشفه لسرقة إبل فما كان من ( لوك ) إلا الضحك والاستهزاء .

عندما وصل الجيب إلى مكان صيد اللبؤة طلب ( لوك ) من ( سيدي إبراهيم ) أن يُنزل اللحم وذهب ليختبئ
وراء الأشجار انتظاراً لليل وقدوم الحيوانات .. صلى ( سيدي إبراهيم ) المغرب وذهب للسيارة

شارك الملف

آخر الملفات المضافة

أكثر الملفات تحميلا