تلخيص الدرس الأول الخلية واكتشاف الخلية أحياء صف تاسع متقدم

عرض بكامل الشاشة

البيانات

تلخيص الدرس الأول الخلية واكتشاف الخلية أحياء صف تاسع متقدم

إحياء صف تاسع متقدم

الوحدة الأولى 

تركيب الخلية ووظائفها

الدرس الأول : اكتشاف الخلية و نظرية الخلية 

** ادی اختراع المجهر إلى اكتشاف الخلايا 

تاریخ نظرية الخلية : 

1590 اخترع صانعا العدسات الهولنديان ( هانز و زاكرباس يانسن ) أول مجهر مركب بوضع عدستين في أنبوب .

1665 فحص روبرت هوك الفلين ( خلايا ميتة من لحاء البلوط ) و لاحظ وجود تراكيب على شكل صناديق ( حجرات ضيقة ) سماها الخلايا 

الخلية : هي وحدة تركيبية و وظيفتها اساسية في جميع الكائنات الحية .

1683 اكتشف عالم الأحياء الهولندي انطونى فان ليفينهوك كائنات حية وحيدة الخلايا شبيهة بالحيوان في مياه البرك و في الحليب أطلق عليها الأوليات

1833 اكتشف العلماء نواة الخلية

1838 درس العالم الألماني ماتياس شلايدن أنسجة النباتات و استنتج أن النباتات تتكون من خلايا

1839 ذكر العالم الألماني ثيودور شوان أن الأنسجة الحيوانية تتكون من خلايا

1855 اقترح الطبيب رودولف فيرشو الروسي ( أن كل الخلايا تنتج عن انقسام خلايا موجودة أساسا ) 

نظرية الخلية :

1- تتكون جميع الكائنات الحية من خلية واحدة أو أكثر .

2- الخلية هي وحدة التركيب و التنظيم الأساسية لدى الكائنات الحية

3- تنتج الخلايا عن خلايا موجودة سابقا . بحيث تنقل الخلايا نسخا من مادتها الوراثية إلى الخلايا الناتجة من الانقسام الخلوی . 

تكنولوجيا المجاهر

لولا وجود المجاهر و تتطوره لما كان من الممكن اكتشاف الخلايا و تطور نظرية الخلية .

1890-1880 استخدم لويس باستور و روبرت كوخ المجاهر المركبة في دراسة البكتيريا

1939 كتب ارنست ايفريت جست كتابا بعنوان ( علم احياء سطح الخلية ) بعد دراسة تركيب الخلايا و وظائفها.

1970 طرحت الأمريكية عالمة الأحياء الدقيقة لين مارغوليس فكرة أن بعض عضيات الخلية حقيقية النواة كانت كائنات حية بدائية النواة قبل ذلك

المجاهر الضوئية المركبة : 

تتكون من مجموعة عدسات زجاجية / و تستخدم الضوء المرئي لانتاج صورة مكبرة . 

و تعمل كل عدسة على تكبير صورة العدسة السابقة لها . 

وجود عدستين قوة تكبير كل منهما 10 أضعاف 

إذن إجمالي قوة التكبير = 10 × 10 = 100 ضعف 

تضاف الأصباغ إلى الخلايا لكي يمكن رؤيتها بوضوح لأنها صغيرة جدا و رقيقة و شفافة 

المجاهر الالكترونية :

1940 لجاء العلماء لتطوير المجهر الإلكتروني أثناء الحرب العالمية الثانية كي يتمكنوا من رؤية تفاصيل الأجزاء الدقيقة في الخلايا .

1- المجهر الإلكتروني النافذ ( TEM ) : 

يتكون من مغناطیس بدلا من العدسات حيث يوجه شعاعا من الالكترونات إلى شرائح رقيقة من الخلية ثم تنفذ إلى شاشة فلورية . 

فكرة العمل : 

الأجزاء السميكة في العينة تمتص قدرا من الالكترونات اكبر من الذي تمتصه الأجزاء الرقيقة فتتكون صورة ابيض و اسود 

قوة التكبير : 500,000 

شرط الاستخدام : أن تكون العينة ميتة - رقيقة للغاية - مصبوغة بالفلزات الثقيلة .

2- المجهر الإلكتروني الماسح ( SEM ) : 

يوجه الالكترونات على سطح العينة لتنتج صورة ثلاثية الأبعاد . 

عيوب المجهر الإلكتروني النافذ و الماسح : 

لا تسمح إلا برصد الخلايا و الأنسجة الميتة

3- المجهر الإلكتروني النفقي الماسح (STM)

: 1981 يعطي صورة حاسوبية ثلاثية الأبعاد لأجسام صغيرة بحجم الذرات . و يمكن استخدامه في دراسة العينات الحية و المادة الوراثية في الخلية .

4- مجهر القوة الذرية (AFM) : 

يدرس استجابة الخلية لعلاج جديد أو اختلاف كيمياء الخلايا المريضة عن الخلية السليمة و إدخال أشرطة DNAمباشرة إلى نواة الخلية للعلاج الجيني الجديد 

الأنواع الأساسية من الخلايا 

الخلايا موجودة في أجسامنا في أشكال و أحجام مختلفة حسب وظيفة كل خلية منها. 

جميع الخلايا تشترك في ان لها تركيبا يسمى الغشاء البلازمی 

الغشاء البلازمی : هو حاجز خاص يساعد في ضبط ما يدخل إلى الخلية و ما يخرج منها 

للخلايا عادة عدد من الوظائف المشتركة : تحتوي الخلايا على مادة وراثية تعطى تعليمات لإنتاج ما تحتاجه الخلية . 

الخلية تعمل على تحليل الجزيئات : لتوليد الطاقة 

الخلايا صنفين :

1- الخلايا بدائية النواة

2- الخلايا حقيقية النواة 

مقارنة بين : 

الخلايا حقيقية النواة

- حجمها اكبر 100 ضعف

- أكثر تعقيدا 

- لديها غشاء بلازمی

- تحتوي على نواة و عضيات أخرى محاطة بأغشية 

- النواة عضية مركزية تحوى المادة الوراثية للخلية ( الحمض النووي DNA ) 

- معظم الكائنات الحية تتكون من خلايا حقيقية النواة 

- بعض الكائنات وحيدة الخلية مثل ( الخميرة / بعض الطحالب ) 

- لها وظائف محددة لأنها اكبر حجما و تحوي عضيات متمایزة 

الخلايا بدائية النواة

- حجمها صغير جدا

- اقل تعقيدا

- لديها غشاء بلازمی

- لا تحتوي على نواة أو عضيات أخرى محاطة بغشاء

- لا توجد نواة

- معظم الكائنات الحية وحيدة الخلية هي خلايا بدانية النواة ( بدائيات الخلية )

- مثل ( البكتيريا )

- تقوم بكل وظائفها الحيوية البسيطة 

** أصل تنوع الخلايا : 

أن الخلايا حقيقية النواة تطورت من خلايا بدائية النواة قبل ملايين السنين. 

** نظرية التكافل الداخلي : 

" تنشأ علاقة تكافلية بوجود خلية بدائية النواة تعيش داخل أخرى بدائية النواة لتبادل الاستفادة من بعضهما ". 

** الخلايا حقيقية النواة لها وظائف محددة لأنها اكبر حجما مما أدى إلى تنوع الخلايا و بالتالي تنوع الكائنات الحية

شارك الملف

آخر الملفات المضافة

أكثر الملفات تحميلا