ملخص رواية قلم زينب عربي ثاني عشر

البيانات

تحليل رواية "قلم زينب " أمير تاج السر / الفصل الدراسي الثالث / العام الدراسي 2017-2018 ويتضمن ايضا ملخص رواية قلم زينب عربي ثاني عشر .

 

كاتب الرواية:

طبيب وروائي سوداني يمت بصلة قرابة وثيقة للأديب السوداني المشهور الطيب صالح، نالت أعماله اهتماما كبيرا في الأوساط الأدبية والنقدية،كما حققت شهرة عالمية، بعد ترجمة معظمها إلى الكثير من اللغات الحية منها الإنكليزية والفرنسية والإيطالية. وصلت روايته "صائد اليرقات" للقائمة القصيرة لجائزة بوكر العربية 2011م. ترجمت رواية العطر الفرنسي إلى الفرنسية حديثا

ملخص الرواية:

تتلخص حكاية "قلم زينب"، في أن الكاتب كان في بداية مشواره العملي قد استأجر عيادة صغيرة في حي شعبي فقير، وذلك لتساعده على مصروفاته التي لا يفي بها الراتب الحكومي، وهو يومئذ خريج يتدرب في مستشفى حكومي في أم درمان، وفي أيامه الأولى لافتتاح العيادة زاره شخص اسمه علي إدريس، ومن تلك الزيارة تبدأ ورطة الكاتب الطبيب، حيث يختفي إدريس علي لكنه يبدأ في حياكة سلسلة من الخدع يحتال بها على الطبيب وعلى أناس قريبين منه بدعوى أنه صديق حميم له، ويبدأ الطبيب في دوامة البحث عن ذلك الشخص مستعينا بالشرطة، وبأحد أصدقائه العسكريين، وتمر أشهر لا تتوقف فيها المقالب، ثم يعثر الكاتب على إدريس علي ذاته في المستشفى الذي أدخل إليه للعلاج، هو ومجموعة من السجناء، وحين يبلغ عنه يكتشف أنه يقضي عقوبة سجن منذ خمس سنوات، أي قبل سلسلة الحوادث التي تعرض لها الكاتب بسنوات، ولا يجد دليلا أنه كان يخر ج من السجن . (بتصرف جريدة سوق عكاظ)

الفصل الأول :

يتحدث فيه الراوي الفصل الأول : يتحدث فيه الراوي عن لقائه الأول بإدريس علي ، ذلك الشخص الذي سيريك الطبيب لاحقا ، وتتمحور الرواية حول ألاعيبه ومكائده ، حيث كان اللقاء في حي النور الشعبي ، كان الراوي في ذلك الوقت يتخصص في طب النساء في أحد المشافي الحكومية ، تعرف خلال هذه الفترة إلى ممرض ، اسمه ( عز الدين موسى ) كان يملك عيادة متهالكة في حي شعبي فقير ، وقد أغرى الطبيب الحديث العهد بهذه العيادة وكثرة زبائنها ، اقتنع الطبيب ( الراوي ) فصنع لنفسه ختما من الخشب ، واشترى مولدا من التاجر الهندي " برد شاندرا " ليضعه في العيادة . بدا العمل شحيحا في هذه العيادة ، و في يوم هادئ توافد المرضى الفقراء على العيادة ، وكان من بينهم شخص لا تبدو عليه علامات المرض . 

الفصل الثاني :

دخل الرجل الغريب " إدريس علي " العيادة ، فسأله الطبيب عن مرضه ، فأجابه : بأنه ليس مريضا ، وإنما جاء ليذكره بأنه صديق قديم ، تعرف إليه أثناء دراستهما في مصر ، حيث كان إدريس علي يدرس في معهد " اللاسلكي في القاهرة . فرض إدريس علي نفسه على الطبيب الذاهل ، وأهدى له قلما رخيصا " قلم زينب " فيما بعد ، ووعده بهدايا وزيارات أخرى ، انتهى اللقاء وتتابع دخول المرضى الذين كان من بينهم " سيد أحمد " البحار الذي أمضى حياته في البحر عازفا عن الزواج ، وبعد هذا العمر جاء يسأل عن إمكانية الإنجاب ، وكذلك المريضة " نجفة " التي كانت تعاني من صداع نصفي مزمن ، بعد زواجها من دجال ، ادعى أنه شيخا فقيها . بدأت أولى الألاعيب عندما ذهب الطبيب إلى المستشفى ، حيث التقى بإدريس علي ومعه فتاة في العشرينات " هويدا " التي تعاني من الأرق وقلة النوم ، وقدم لها الطبيب على أنه صديقه ، وانصرف ، وعندما سألها الطبيب إدريس علي ، قالت : إنها لا تعرف حتى اسمه .

الفصل الثالث :

في مساء اليوم توجه الطبيب إلى عيادته ليفاجأ بجيش من المرضى ، ودخل عيادته بصعوبة ، ليجد الابتسامة مرسومة على وجه ممرضه العجوز ، فجأة يعلو الصوت في بهو العيادة برطانة " حي المرغنية " لا تكاد تفهم ، وإذ بالممرض قد تعرض لسيل من اللكمات على وجه : لأنه طلب نقودا من الجيش المحتشد في بهو العيادة ، وقد انبرى من بينهم رجل سبعيني ، هل تتاجرون بآلام الناس ؟ وأردف قائلا : لقد أرسلنا صديقك إدريس علي الذي أهداك قلما " قلم زينب " أخذ الطبيب القلم وكسره ورماه على الأرض ، لكن العجوز التقطه . وألصقه وأعاده إلى مكانه ، استجاب الطبيب لطلبهم وبدأ بمعاينتهم مجانا . 

الفصل الرابع :

في مساء اليوم التالي تفد إلى عيادة الطبيب فتاة ، اسمها : سهلة ، وتعرف بين الناس باسم " سماسم " لم تكن تعاني من أي مرض ، وقد خطبت الطبيب لنفسها ، وقد تكررت زياراتها بداعي المرض ، وقد أحضرت معها علبة حلوى " الماكنتوش " الغالية الثمن ، وطلب منها الطبيب ألا تأتي إلى العيادة مرة أخرى . 

يذكر الراوي قصة محمود عموش عامل النقل الذي مات على إثر انفجار الزائدة الدودية " نتيجة إهمال الأطباء " بعد نهاية يوم شاق في العيادة ، فوجئ الطبيب بأن عربته قد سرقت ، فذهب إلى مركز الشرطة ، وبعد بحث طويل وجد العربية مزينة ، قد زف فيها عروسان للتو ، وعند سؤال أهل العرس عن العربة ، قالوا بأنهم استأجروا العربة من شخص يدعى " إدريس علي " ، فكان الشرك الثالث لهذا الطبيب المسكين . 

الفصل الخامس : 

غابت سيرة إدريس علي فترة من الزمن ، وقد زار الطبيب في هذا المساء أحد أقاربه " فضل الله " الذي لم يره منذ خمسة عشر عاما ، وقد كان يملك مطعم سمك " الجنتلمان " وكان قد أحضر له وجبة سمك مقلي ، لحظ الطبيب بأن يد قريبه ليست طبيعية : فسأله عنها : فقال له : لا عليك ، إنه مس شيطاني ، كما قال الشيخ الحلمان الذي أرسلني إليه صديقك " إدريس علي " جن جنون الطبيب ، وهل استدان منك نقودا ؟ نعم إنها ثلاثة آلاف جنيه ، قال إنك أرسلته إلي لأقرضه . وعلى ما يبدو أن فضل الله قد استعاد المبلغ من والد الطبيب ، فكان هذا الشرك الرابع لهذا الطبيب .

الفصل السادس : 

هنا يستنجد الطبيب بصديقه العقيد " عمر " الذي عاد لتوه من مهمة عسكرية في الجنوب ، وطلب إليه أن يساعده في القبض على " إدريس علي " المحتال ، وافق العقيد في الحال ، وباشرا البحث في أرجاء المدينة ، فلم يجدوا ضالتهم ، ولكنهم التقوا بإدريس على الطفل ، وطالب الجامعة ، والبحار ، والجزار ، لكن لم يكن بينهم إدريس النحيل صاحب الشعر المنكوش ، وقد التقوا أثناء رحلتهم بالمرأة المسترجلة بائعة الخضار . يعود الطبيب إلى البيت فيفاجأ باحاج عوال وزوجته وابنته ، يبدو أن عائلة الطبيب قد أصابها شرك إدريس علي هذه المرة . 

الفصل السابع : 

يأتي خاطب لسهلة " سماسم " وهو قريب للمرض عز الدين موسى ، يعمل سمسارا للعقارات ، ويملك مكتبا وسط السوق ، أعجب بسماسم ، وأراد الارتباط بها ، فعلا خطبها الطبيب من أهلها لقريب الممرض : فوافق الأهل فور سماعهم الخبر ، وتم عقد القران ، سر الطبيب كثيرا لأنه تخلص من كابوس يدعى : " سماسم " ، عاد الطبيب إلأي بيت أهله ليجد الحاج عوال وعائلته بانتظار عودته ليقول له بأن صديقه " إدريس " قد أرسلهم وأعطاهم العنوان ليتمكنوا من الذهاب إلى الحج عن طريق البحر ، انفجر الطبيب المسكين غضبا : ولكنه اضطر لاستقبالهم ثلاثة أيام ، وتزويدهم بالنقود اللازمة ليكملوا حجهم الميمون . 

الفصل الثامن :

يحاول الطبيب تتبع الشيخ الحلمان في حي المرغنية الشعبي ، وذلك من خلال حامد رطل الذي يعمل مساعدا للشيخ الحلمان " النصاب " وحامد رطل هو المتكلم باسم جيش المرضى في عيادة الطبيب في وقت سابق ، وهو يطمح أن يفتح عملا خاصا كشيخه الحلمان في النصب على الناس البسطاء ، تفاجأ الطبيب بوجود " هويدا الشاطئ " بين المرضى المتكدسين على باب الشيخ الحلمان ، سأل الطبيب حامد رطل عن إدريس علي ، فأجابه بأنه لا يعرفه ، وقد كان صادقا ، وكانت المفاجأة أن الشيخ الحلمان خطب هويدا لنفسه بعد أن يطلق إحدى زوجاته الأربع 

الفصل التاسع :

تزوجت هويدا الشاطئ بالشيخ الحلمان ، وأصبحت تساعده في جلب الزبائن : فاستغنى الحلمان عن خدمات مساعده حامد رطل . أما هويد الشاطئ تلك الفتاة التي كانت موظفة رزينة أصبحت ألعوبة بيد زوجها الحلمان النصاب . بالعودة إلى سماسم " سهلة " فقد تغيرت تغيرا كاملا ، وكانت سعيدة مع زوجها قريب الممرض عز الدين موسى ، وهذا ما بدا واضحا خلال زيارتها للطبيب ، وتوقفها عن مضغ العلكة . وصادف أن زارت العيادة المرأة المسترجلة عواطف ، وقد دونت اسمها في سجل المرضى باسم " إدريس علي " ، وبعد لحظات حضر الشاويش خضر ذو الرتب المتهالكة ، وأخبر الطبيب بأنه أمسك بإدريس علي وهو يحاول سرقة عنزة عائشة ، لكن المفاجأة !! ليس هو

الفصلان العاشر والحادي عشر :

في اليوم التالي فقد الطبيب مولد الكهرباء الذي اشتراه من التاجر الهندي ، فاضطر الممرض لصرف المرضى الذين كان من بينهم " سيد أحمد " البحار الذي يبحث عن شهادة لياقة طبية تمكنه من الزواج ، وقد تزوج على الرغم من إصابته ب"السرطان " ، وكان من بينهم أيضا " شاطر الزين " المهاجر إلى كندا ، الذي تحدث عن فارق المعيشة بين كندا وبين هذا الحي المتخلف . 

خرج الطبيب متجها إلى مقر الشرطة فلم يجد الشاويش خضر ، ولكنه وجد الشرطي " تولاب " الذي يتحضر لاستلام مكان الشاويش خضر بعد تقاعده القريب ، عاد الشاويش خضر من مهمة شخصية " إراحة الضمير " ورغم انتهاء ورديته إلا أنه ساعد الطبيب في البحث عن مولده المفقود عن طريق قاص الأثر الخبير الذي عرف السارق من غير عناء : إنه النشال أو سماسم ، فقد تبين أنه تاب ، ولكن إدريس علي أخبره بأن المولد يحتاج للإصلاح ، وعليه حمله إلى محل الهندي لإصلاحه ، وهناك باع إدريس علي المولد للتاجر الهندي ، وعلي شراؤه بثمن كبير مرة أخرى . 

الفصل الثاني عشر :

حاول الطبيب الخروج من المستشفى لاستعادة مولده المسروق ، إلا أن ضغط العمل منعه ، فقد حضرت أمرأة من الطبقة المخملية " القاضية " التي يعرفها من قبل بحزمها ورصانتها ، وقد نجح في إنقاذها وطفلها ، ولكن المفاجأة كانت في حالة أخرى إنها " هويدا الشاطئ زوجة الشيخ الحلمان ، ملقاة على سرير في حالة يرثى لها ، أدخلتها غرفة العمليات وبقي الرجال العشرة المرافقين لها خارج الغرفة ، وطلبت إليهم التبرع بالدم لإنقاذ زوجة الحلمان الذي منعه اعتكافه المزعوم من مرافقة زوجته إلى المستشفى ، وكانت المفارقة أنهم أصروا على أخذ ابن الشيخ الحلمان الذي لم يتكون بعد لتغسيله ودفنه ، وكذلك إصرارهم على أخذ زجاجات الدم المتبقية معهم ، بعدها خرج الطبيب متجها إلى محل الهندي لاسترجاع مولده ، و قد استدعاه من غير أن يدفع جنيها واحدا ، ،ذهب بعده إلى منزل الشاويش خضر وكتب تنازلا لإخراج شقيق سماسم المغرر به من السجن بكفالة زوج أخته سمسار العقارات.

الفصل الثالث عشر : 

خرجت هويدا الشاطئ من عنابر المستشفى التي تشبه كل شيء إلا المستشفى ، وقد أخبرت الطبيب بأنها متشوقة لإنجاب الأطفال من من فارس أحلامها " الشيخ الحلمان " ، وبعد تنازل الطبيب حقه خرج مختار أخو سماسم من السجن ، وقد طلب إلى الطبيب أن يساعده في إزلة الوشم البغيظ على ذراعه ، وكانت أخته سماسم تتابع حملها عند طبيب آخر ، ولكنها كانت مصرة على وضع مولودها الأول في المستشفى الذي يعمل فيه الطبيب " الراوي " ، وقد نذرت هي وزوجها أن يسميا ابنهما الأول على اسم الطبيب عرفانا بالجميل ، ظهر فضل الله قريب الطبيب مرة أخرى ، ولكن هذه المرة على سرير المستشفى : لأنه تعرض لعملية نصب من قبل إدريس علي أدت إلى فقدانه مطعم السمك " الجنتلمان " ، وقد أصيب على إثر ذلك بجلطة دماغية . جمعت الشرطة كل من يحمل اسم " إدريس علي " وجمعت كل من تعرض لعمليات نصب علهم يتعرفون على المحتال ، ولكن دون جدوى لم يكن بينهم 

الفصل الرابع عشر

ذهب الطبيب ليطمئن على قريبه فضل الله ، فوجد في نفس الغرفة صائغ ذهب مريضا يقبع إلى جوار قريبه ، وحوله مجموعة من الرجال والنساء " من الطبقة المخملية " يبدو أن أحدهم يعرف الطبيب : فقد التقيا على في عربة قطار عندما كان الطبيب طالبا ، حيث قام بطرد الطالب " الطبيب " من العربية التي كان يجلس بها : ليستمتع مع عائلته بعربة منفردة لهم ، حاول تبرير فعلته ، لكن الطبيب لم يبال به ، أوصى الطبيب الممرضة بقريبه الذي لايتحرك منه سوى لسانه . 

الفصل الخامس عشر : 

رحل فضل الله عن الدنيا متأثرا بتلف دماغه ، ولم تسفر حملات الشرطة عن شيء ، في هذه الأثناء عاد الحجاج " عوال وزجته وابنته " من السعودية ، ونزلوا في بيت الطبيب لأخذ قسط من الراحة كما أوصاهم إدريس علي قبل الذهاب إلى مدينتهم على الحدود الصومالية ، العقيد عمر صاحب الهيبة والوقار جاء أمر نقله إلى الجنوب حيث الحرب ، وقد كان سعيدا ، كما جاء أمر نقل الطبيب بعد أن أنهي فترة تدريبه ، كما جرت العادة ، وقد خير بين عدة مناطق في الريف : فاختار " طوكر " : سيترك العيادة التي أحبها رغم صعوبة التعامل مع الناس في الأحياء الفقيرة ، أخبر عز الدين موسى بقرار نقله وعليه أن يجد طبيبا آخر 

الفصلان السادس عشر والسابع عشر : 

بقي ثلاثة أيام على سفر الطبيب إلى " طوكر " وكان يجلس خلالها في مكتب أبيه تارة ، وفي المستشفى الذي سيغادره تارة أخرى ، وصادف أن طلبت إليه زميلة حديثة التخرج مساعدتها في مناوبة ليلة ، حدث ما لم يكن بالحسبان ، أثناء معاينة طابور من المرضى دخل شرطيان يرفقان ثلاثة مرضى من المساجين ، عندها كانت الصاعقة : إنه إدريس علي المحتال ذو الشعر المنكوش ، النحيف ، هجم الطبيب عليه ، وقال إنه هو المحتال ، يحمل قلم زينب في جيبه ، حاول الشرطيان إبعاد الطبيب عن المحتال ، وأوضح له أحدهما : أن هذا السجين اسمه محمود علي ، وهو مدان بالاحتيال على عدد من تجار الماشية ، وقد باعهم أراضي وهمية في حي مايو الشعبي مقابل ماشيتهم ، وقد أمضى في السجن خمس سنوات حتى الآن ، حاول الشرطي إقناع الطبيب بأن المتهم في السجن منذ خمس سنوات ، ولا يوجد أي تكنولوجيا تثبت أنه " إدريس علي " سنحاول إيجاد المحتال إن كان هناك شخص اسمه إدريس علي كما تدعي . 

قبل السفر بيوم ، ذهب الطبيب إلى مركز الشرطة ليودع الشاويش خضر ، استقبله " تولاب " وقد علق على كتفه شارة حمراء جديدة ، يبدو أنه ترفع ، واستلم مكان الشاويش الذي تقاعد ، ودع الشاويش خضر في بيته من غير أن أذكر له ماحدث في المستشفى ، وفي صباح اليوم التالي استقليت العربة الحكومية التابعة لمستشفى " طوكر " وكنت أحمل في جيبي أكثر من عشرين قلما من ماركة " قلم زينب " لأستخدمها في مكاني الجديد .

 

 

تحميل ملخص رواية قلم زينب :

يمكنك تحميل تحليل رواية قلم زيبن وتلخيصها بصيغة ملف pdf من الرابط التالي : 

 

المصادر :

هذا التحليل من اعداد مدرس المادة عبدالعزبز شباط 

 

شارك الملف

التعليقات

فاطمه
منذ 3 سنوات

جيد
Ward
منذ 4 سنوات

...........................

آخر الملفات المضافة

أكثر الملفات تحميلا