أوراق عمل مراجعة شاملة الفصل الدراسي الثالث الصف الحادي عشر مادة اللغة العربية

عرض بكامل الشاشة

البيانات

أوراق عمل مراجعة شاملة الفصل الدراسي الثالث الصف الحادي عشر مادة اللغة العربية


المهارة الاولى مهارة تحديد الافكار

• يحدد المتعلم الفكرة الرئيسة 

• يوضح المتعلم الفكرة الفرعية 

• شرح المهارة 

الفكرة الرئيسة : هي الفكرة التي تدور حولها كل معطيات النص وتحاول إيصالها من خلاله أي الموضوع الذي يريد الكاتب توصيله للقارئ ، أما الفكرة الفرعية فهي جزء من النص أي جزء من الفكرة الرئيسة والتي تتمثل في عناوين أو أفكار الفقرات . 

الفكرة الرئيسة في يا بلدي الحرام : تعظيم المسجد الحرام 

بعض الأفكار الفرعية 

- عدم صحة الكلام أمام المسجد الحرام المسجد قبلة الدنيا - أمان المسجد الخ 

قبل أن نناقش كيفية العثور على فكرة رئيسة ، عليك أن تعرف ما هي الفكرة الرئيسة في المقام الأول ؟ 

الفكرة الرئيسة للفقرة 

هي نقطة المرور ، ناقص جميع التفاصل. إنها الصورة الكبيرة - النظام الشمسي مقابل الكواكب. لعبة كرة القدم ضد المشجعين ، الوسط ، والزي الرسمي حفل توزيع جوائز الأوسكار فى مقابل الجهات الفاعلة ،  والسجادة الحمراء ، وألبسة المصممين ، والأفلام إنه الملخص 

مزيد من المعلمومات حول كيفية العثور على الفكرة الرئيسة ؟ 

في بعض الأحيان ، يحظى القارئ بالحظ والفكرة الرئيسة ستكون فكرة رئيسة موضحة ، حيث يسهل العثور على الفكرة الرئيسة لأنها مكتوبة مباشرة في النص. ومع ذلك ، فإن العديد من الممرات التي ستقرأها في اختبار معياري مثل اختبار SAI أو GBE ستتمثل في فكرة أساسية ضمنية ، وهو أمر أكثر تعقيدا. إذا لم يذكر المؤلف الفكرة الرئيسة للنص مباشرة ، فالأمر متروك لك لاستنتاج الفكرة الأساسية. 

العثور على الفكرة الأساسية الضمنية أسهل إذا فكرت في المقطع كمربع. داخل المربع ، مجموعة عشوائية من الأشياء (تفاصيل المقطع). سحب كل عنصر من مربع ومحاولة معرفة ما لديهم من القواسم المشتركة ، 
نوع من مثل لعبة تري بوند. بمجرد معرفة ما هو الرابط المشترك بين كل عنصر من العناصر ، ستتمكن من تلخيص المقطع في لمح البصر. 

 


كيف تجد الفكرة الرئيسة 

1- قراءة مرور - النص 

2- اطرح هذا السؤال على نفسك: "ما العناصر المشتركة بين كل تفاصيل المقطع ؟" 

3- فى كلماتك الخاصة ، ابحث عن الرابط المشترك بين جميع تفاصيل المقطع ونقطة المؤلف حول هذا الرابط 

4- يؤلف جملة قصيرة تنص على السند وما يقوله المؤلف عن السندات. 

الخطوة 1: قراءة الفكرة الرئيسة 

عندما تكون مع أصدقائك ، فلا مانع من أن تكون بصوت عال واستخدام اللغة العامية.  سوف يتوقعون ذلك ولا يقومون بتقييمك لقواعد اللغة الخاصة بك. عندما تكون واقفا في غرفة اجتماعات أو تجلس لإجراء مقابلة ، يجب عليك استخدام أفضل ما لديك من اللغة الإنجليزية ، والحفاظ على نغمة مناسبة لبيئة العمل. حاول أن تقيس شخصية المحاور وإعداد مكان العمل قبل أن تشرح النكات أو تتحدث بدافع إذا لك بالتحدث علنا ، فاستفسر دائما عن جمهورك ، وعدل لغتك ونغمتك وموضوع كنت في وضع يسمح استنادا إلى ما تخلته تفضيلات الجمهور. أنت لن تعطي محاضرة عن الذرات لطلاب الصف الثالث! 

الخطوة 2: ما هو الموضوع المشترك ؟ 

في هذه الحالة ، يكتب المؤلف عن التسكع مع الأصدقاء ، والمحادثة ، والتحدث علانية ، والتي تبدو للوهلة الأولى أنها لا تتعلق ببعضها البعض. إذا وجدت رابطا مشتركا بين جميع هؤلاء ، فستجد أن المؤلف يعطيك 
حالات مختلفة ، ثم يخبرنا أن نتحدث بشكل مختلف فى كل إعداد استخدم اللغة العامية مع الأصدقاء ، وكن محترما وهادئا في مقابلة ، وعدل لهجة علانية). يتحدث السند المشترك ، الذي يجب أن يكون جزءا من الفكرة الأساسية. 

الخطوة 3. تلخيص المقطع 

إن جملة مثل "المواقف المختلفة تتطلب أنواعا مختلفة من الكلام" قد تناسب تماما الفكرة الأساسية لذلك المقطع. كان علينا أن نستنتج ذلك لأن الجملة لا تظهر فى أي مكان في الفقرة. ولكن كان من السهل العثور على هذه الفكرة الأساسية عندما نظرت إلى الرابط المشترك الذي يجمع كل فكرة. 

 

تطوير الذات 

كل منا يبحث عن مستقبله ..لا يريد أن يقف مكتوف اليدين إزاء حاضره مكبلا بماضيه، فالأرض الجرداء تكظم صبرها حتى ينزل المطر عليها ..فإذا سالت وديانها بالأمطار، اهتزت وربت وأنبتت من كل زوج بهيج

فالليل مهما بدا طويلا ثقيلا مدثرا بعباءته السميكة السوداء، فإن الكون يمني النفس بنهار مرفرف مشرق عذب جميل تتفتح فيه أسارير الحياة والكائنات، فالغد المشرق مستقبل، والخريف الذي تتعرى أشجاره من خضرتها اليانعة، وثمارها الشهية، وأزهارها البهية، يبدو للناظر كهياكل عظيمة ناشزة توحي بالموت والانتهاء، لكن الحدائق والرياض والمزارع والبساتين تؤمل نفسها بمستقبل ربيع زاهر مثمر تعود فيه بسمة الحياة إلى كل هذا الموت، والفلح الذي يمضي أوقاته تحت الشمس اللاهبة، وتحت سياط البرد الفارس ، إنما يدفعه مستقبل موسمه العامر بالغلل، لتحمل هذا العذاب المستعذب، فالموسم مستقبله العطر .. 

والام التي تنتظر تسعة أشهر بلياليها ونهاراتها وحملها الثقيل الذي يوهن بدنها، وما تعانيه من مصاعب، يتجمع مستقبلها كله في رؤية وليدها المنتظر النور، إنها تولد بولادته ..ولولا إيمانها بالمستقبل المحفوف  عانت متاعب الحمل، ولا كابدت آلام المخاض، حتى الدجاجة التي ترقد على بيضها أياما  معدودات يعدوها الأمل في أن ترى صيصانها بالوانها الزاهية، تدرج من حولها مزقزقات .وانت. عاما كاملا على مقاعد الدراسة لتتقدم خطوة نحو المستقبل، وفي كل عام دراسي تتجه صوب مستقبلك ١لعلمي والعملي شوطا آخر .. 

التفاؤل أن المؤمل - وإن كان غيبا - لكنه سيأتي حاملا ، هذا هو الكون، تطلع إلى المستقبل طياته السعد والرحمة والبركة، ولذا قيل" :تفاءلوا بالخير تجدوه ."فكم من مريض نام ليلته وهو يمني نفسه بالشفاء ..وكم من صاحب هم بات وهو يرجو أن يطلع الصباح بما يفرج همه ..وكم من مشكلة عويصة داخ فيها صاحبها لكنه لم يعدم الأمل في إيجاد الحل المناسب لها ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا، ويرزقه من حيث لا يحتسب )،(ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرا ) (من سورة الطلاق) .وباطمئنان نقول : لولا التفكير بالمستقبل والتطلع نحوه لتوقفت عجلة الحياة عن الدوران، ولجفت ينابيع الحركة في الكائنات، ولتحول الكون الى مقبرة واسعة. 

لولا الأمل ما وضعت والده ولدها، ولا غرس غارس شجرا، أي لم يفكرا في المستقبل ..لا في مستقبل الولد الرضيع، ولا في مستقبل الشجرة الرضيعة التي لاتزال شتلة فتية .إن حياتنا هي صفحات ثلاث :ماض وحاضر ومستقبل، فأما الماضي فصفحة انطوت بخيرها وشرها ولم يبق منها إلا تبعاتها وذكرياتها الحلوة والمرة، وأما الحاضر، فهو صفحة الأيام التي نحن فيها بما يحيطها من يسر وعسر وآلام وأفراح وأعمال ومسؤوليات وتوفيق وفشل، وأما المستقبل، فصفحة أيامنا الآتية بما تحمل من آمال وتطلعات، وفي الغالب ينظر كل منا إلى هذه الأيام نظرة أمل وتفاول واستبشار . 

فبدون الأمل تصبح الحياة زنزانة ضيقة لا نطيق العيش فيها لولا فسحة الأمل، فالماضي كان ذات يوم حاضرا، والحاضر بعد مدة سيكون ماضيا، وسيصبح المستقبل - ذات يوم- حاضرا، فالمسافة بيننا ليست بعيدة، وبقدر ما يكون الماضي والحاضر مشرقين تكون صورة المستقبل، لكن ذلك - ـ ليس شرطا ضروريا، فقد تحدث في حياتنا نقلات نوعية نكسر فيها موانع السير، ونزيح لنحلق نحو المستقبل باجنحة الأمل وقد تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن، فربما جاء الغد وقد تراجعنا، وربما جاء وقد واجهتنا ضاغطة غيرت الكثير من برامجنا ومشاريعنا على غير رغبة أو إرادة التي خطت خطوات واسعة وواثقة في مضمار العلوم والفنون والاقتصاد والثقافة هي شعوب 
اولت مستقبلها اهتماما بالغا، ولم تقنع بما هو عليه أبناوها من واقع مادي أو معنوي ناهض ومشرق
 

شارك الملف

آخر الملفات المضافة

أكثر الملفات تحميلا