مرفق لكم حل درس قضايا سكانية معاصرة للصف التاسع اجتماعيات الفصل الثاني يحتوي هذا الملف على حلول كتاب الطالب في مادة الدراسات الاجتماعية للصف التاسع الفصل الدراسي الثاني، مناهج دولة الأمارت .
التطبيقات (کتاب الطالب ص 32). :
أولاً : الفهم والاستيعاب :
أوضح المقصود بالمفاهيم والمصطلحات الآتية :
* الازدحام السكاني :
- عدد الأفراد في الكيلومتر المربع الواحد .
* الأحياء العشوائية :
مبان فقيرة من الخشب أو الصفيح أو الطين، تفتقر إلى معايير لصحة والأمن العالمية.
أفسر کل مما يلي :
- تزايد مشكلة الازدحام السكاني في مدن دول الوطن العربي
- ارتفاع معدلات النمو السكاني.
- سوء توزيع السكان.
- زيادة عدد المهاجرين.
- تركز الخدمات في المدن الرئيسة.
* تزايد مشكلة البطالة في الوطن العربي من الناحية الاجتماعية - التركيب لعمري للسكان.
- تزلايد نسب الجرام والسرقة.
- تأخر سن الزواج لدى الشباب والفتيات.
ثانيا : مهارات التفكير :
أعطي مثالين من دول الوطن العربي لكل مما يأتي :
- مدن تعاني من مشكلة الازدحام السكاني : القاهرة ، بيروت.
- مدن تعاني من ارتفاع نسبة البطالة : العراق ، اليمن.
أصمم مجلة مصورة لإحدى القرى التي تم تنميتها في دولة الإمارات العربية المتحدة مراعيا البيان الآتية :
- اسم القرية - الموقع الجغرافي - جوانب التطوير
( يترك لاختيار الطالب، مع مراعاة توفر جميع البيانات المطلوبة ).
التطبيقات ( کتاب الطالب ص 33 ) :
ثالثا : الابتكار :
أصمم مع زملائي خطة تسهم في تنمية إحدى قرى دولتي للمساهمة في حل مشكلة الازدحام السكاني :
اسم القرية / موقعها الجغرافي
- الخدمات غير المتوفرة
- مقترحات التطوير
- النتائج المتوقعة
( ترك الإجابة للمتعلم وبمتابعة المعلم ).
• الأحياء العشوائية:
الأحياء العشوائية هي مناطق سكنية غير منظمة، بنيت بدون ترخيـص، ولا تتوافر فيها معايير الصحة والأمان العالمية.
تشير الإحصائيات إلى أن نحو ثلث سان المدن في الدول النامية يعيشون في مساكن لا تتوافر فيها معايير الصحة والأمان العالمية، حيث يضطر السكان إلى النوم على الأرصفة وفي الساحات العامة، أو في قوارب عائمة على الأنهار والموانئ البحرية، كما يزداد عدد السكان في بعض المدن العربية ممن يبنون مساكن متواضعة من المهاد الأولية؛ مما أدى إلى ظهور مدن الأكواخ والأحياء العشوائية.
• الازدحام المروري:
هي ظاهرة تعاني منها المدن الكبرى في الوطن العربي، حيث تتركز الوظائف الحكومية والمؤسسات الخاصة، وتتفاقم هذه المشكلة في ساعات الذروة صباحا ومساء وفق حركة الموخظفين والعاملين في المهن المختلفة؛ مما ينتج عنها كثير من المشكلات البيئية والنفسية والاقتصادية.
• نقص الخدمات:
نتيجة للتركز السكاني الكبير في بعض المدن دون غيرها من مدن الدول، يتزايد الضغط على الخدمات التي توفرها الحكومة لتزايد الطلب عليها مثل: الكهرباء والمياه والخدمات الصحية والتعليمية، وغيرها من الخدمات الرئيسة؛ مما يسبب عدم قدرة الحكومات على تلبية احتياجات جميع السكان فيها.
• ارتفاع الأسعار:
يواجه السكان في المدن المزدحمة بالسكان مشكلة الارتفاع الكبير في أسعار السلع الرئيسة والخدمات؛ وذلك نتيجة لتزايد الطلب عليها.
تعاني العواصم العربية من مشكلة تلوث النظام البيئي، وهي نتيجة حتمية لتزايد مصادر تلوث المياه والهواء والتربة، والمتمثلة في غاز ثاني أكسيد الكربون الصادر من عوادم المركبات ودخان المصانع والاستخدامات المنزلية إلى جانب الحجم الكبير في النفايات الصلبة والسائلة التي تخلفها الأنشطة البشرية كل يوم
ومن أمثلة المدن العربية التي تعاني مشكلة الازدحام السكاني: القاهرة
ثانيا: البطالة
تعاني الدول العربية مثل كثير من دول العالم من ارتفاع نسب البطالة، خاصة بين فئة الشباب، إذ تجاوزت ما نسبته (15) خلال التصف الأول من عام 2017م من إجمالي قوة العمل العربية، وتزداد خطورة الأمر عند العلم بأن شخصا واحدا من بين كل خمسة أشخاص يقع في الفئة العمرية بين (15-2)، ما يشير إلى تضرر شريحة الشباب أكثر من غيرها؛ وما ينتج عن ذلك من مشاكل
واجبنا أن نوفر كل الفرص أمام مواطنينا؛ ليرتادوا كل الأنشطة، ونوفر لهم كل أنواع الدعم؛ حتى يأخذوا دورهم في العمل والبناء اجتماعية. لقد أصبحت مشكلة البطالة
• وهي عدم توفر فرص عمل للقادرين عليه - من أهم القضايا التي يتعرض لها الوطن العربي، ومما يزيد من خطورة ظاهرة البطالة ارتفاع معدلاتها السنوية التي تقدرها الإحصاءات الرسمية من أقوال الباني المؤسس الشيخ زايد بن سلطان أل نهيان -رحمه الله بنحو (10) من حجم قوة العمالة العربية في الوقت الحاضر وفق تقديرات البنك الدولي، حيث تشير هذه الإحصاءات إلى أن معدل نمو قوة العمل العربية كانت خلال الأعوام 1995م - 1997م نحو (43.5) وارتفع هذا المعدل إلى نحو (4) في الوقت الحاضر، وإذا كانت الوظائف وفرض التشغيل تنمو بمعدل (42.5) سنويا، فإن العجز السنوي في الناتج القومي سيتزايد بمرور الوقت.
وترجع أسباب تفاقم مشكلة البطالة في الوطن العربي لعدة عوامل، من أهمها:
التركيب العمري للسكان، فأكثر سكان الدول العربية من فئة الشباب (65 - 15).
• سوء توزيع السكان، وتركزهم في المدن الرئيسة. التطور التكنولوجي، وقله الاعتماد على العمالة البشرية.
• كثرة الهجرة الوافدة الخارجية إلى بعض الدول العربية؛ لتوفر فرص العمل فيها.
• البطالة المقنعة: العمال للذين يحصلون على أجـهر أو رواتب
• غياب التخطيط المنهجي ، وعدم تطابق برامـج التعليم في دون أن يكون هناك احتياج معظم الدول العربية مع الحاجات الفعلية لسوق العمل، حقيقي لأعمالهم وعدم مواكبة التطورات التكنولوجية السريعة الجارية في
العالم.
تتفاقم مشكلة البطالة في بعض الدول العربية دون غيرها لعام 2018، مثل: اليمن التي تأتي في المرتبة الأولى بين الدول العربية لعام 2017م وبنسبة بطالة تزيد عن (70) من حجم قوة العمل، فيما تأتي في المرتبة الثانية سوريا وبنسبة (468)، ثم السودان (34.1 %) ثم فلسطين (30.8)، فجيبوتي (22.6)، فالأردن (18.7)، ثم ليبيا (17.7).
ويتوقع أنه بحلول 2025م سيكون هناك أكثر من (135) مليون عاطل عن العمل في العالم العربي، وفي المقابل سجلت دول مجلس التعاون الخليجي أدى مستويات البطالة في الوطن العربي، وانخفضت في دولة الإمارات العربية المتحدة إلى (41.9) عام ?2017، وهي أقل من معدل البطالة العالمية وفق تقرير الهيئة الاتحادية للتنافسية والإحصاء.
تمثل البطالة تحديا قويا لحكومات الدول العربية التي تعاني من تفاقم المشكلة، لما ينتج عنها
نتائج اقتصادية:
• ارتفاع نسب الإعالة.
• زيادة الأعباء على خطط التنمية الحالية والمستقبلية.
من مشكلاتها أهمها:
اجتماعية:
• تزايد نسب الجرائم والشرقة والفقر.
• تأخر سن الزواج لدى الشباب والفتيات.
بلغ معدل الفقر بين مواطني دولة الإمارات صفرا، وتفوقت دولة الإمارات بذلك على كندا التي بلغ معدل الفقر بها %0.2، ومن أبرز الدول التي تساوت مع دولة الإمارات في عدم وجود فقراء بين مواطني الدولة، سويسرا، فنلئدا، السويد، النرويج، وماليزيا.
ويعد التخطيط المستقبلي الشامل من أفضل أساليب حل القضايا السكانية، فقد لجأت بعض الدول العربية إلى تطبيق إجراءات ناجحة ساهمو في الحد من تفاقم النتائج السلبية المترتبـة عليها، ومنها:
• تطور البرامج التعليمية بما يناسب حاجة سوق العمل.
• تنمية الريف، والحد من الهجرة إلى المدن.
• تحديد سن العمل.
• إصدار القوانين في مجال الإسكان والخدمات والطرق.
• نشر الوعى البيئي لدى السكان.
تنفذ بلدية دي حزمة مشروعات تنموية لخدمة أهالي منطقة حتا، في إطار خطة تطوير شاملة للمنطقة، ومنها: تخصيص إسكان للمواطنين في ثماني مناطق، وتطوير مركز للتنمية الزراعية
يدعم أكثر من 50) مزرعة، ومشروع (نخلة أوكسجين) الذي يهدف لزراعة 10) ألف شجرة، ومشروع (نزل)، وسوق حتا الذي يضم أكثر من (30) غرفة فندقية و(0) محلا تجاريا، ومشروعات سياحية ورياضية.
مواصفات ملف حل درس قضايا سكانية معاصرة للصف التاسع اجتماعيات الفصل الثاني كالتالي :
- نوع الملف : حلول درس
- الصف : التاسع
- المادة : الدراسات الاجتماعية
- عدد الصفحات: 2 صفحة
- صيغة الملف : pdf بي دي اف