حل الفصل الثالث والاربعون مع التلخيص رواية عساكر قوس قزح

حل الفصل الثالث والاربعون مع التلخيص رواية عساكر قوس قزح

مرفق لكم حل الفصل الثالث والاربعون مع التلخيص وهذا هو الفصل 43 من الرواية المقررة لطلاب الصف التاسع الفصل الثالث العام الدراسي 2019-2020 .

حل الدرس السابق :  

حل الفصل الثالث والاربعون مع التلخيص رواية عساكر قوس قزح

حلول الاسئلة بشكل نصي :

1- انتهى الأمر بتحطم أحلام إكال في أن يكون لاعب كرة ريشة أو كاتبا، وحتى الخطة ب فشلت بسبب رفض الناشرين لطباعة كتابه عن كرة الريشة. المفارقة العجيبة أن إكال أصبح عاملا في البريد، الأمر الذي دعا الله يوما أن لا يكونه.

2- قراءة + مناقشة.

3- بعد اثني عشرة عاما، أصبح إكال عاملا يوميا في البريد يستيقظ صباحا عند الفجر كي يفرز الرسائل، المهنة التي كره إكال أن يمتهنها يوما. فشل في اقناع الناشرين بنشر كتابه عن كرة الريشة وسقطت أحلامه كلها. أصابه الروتين في مقتل وكاد يصاب بالجنون، أتبعه الأرق ليلا مع ذكريات أصدقائه والاحساس بالذنب تجاه لينتانج لعدم قدرته على مساعدته، كانت كل حياته تدل على فشله التام إلا تمويله لابنة أخيه المتفوقة في دراستها.

4- مصدر النور والأمل في حياة إكال هو ابنة أخيه إيرن، التي موّل دراستها حتى تفوقت في أرقى جامعات اندونيسيا. تمويلها كان بعضا من التكفير عن شعوره بالذنب تجاه عدم قدرته على مساعدة صديقه الحميم لينتانج حين اضطر لمغادرة المدرسة.

5- أرادت إيرن أن تكتب أطروحة عن حالة مرضية نادرة يكون فيها اعتماد شخص ما اعتمادا كليا على شخص آخر. كان عليها الذهاب إلى مستشفى بانجكا للأمراض العقلية لتوفره على حالة كالتي وصفتها.

6- قراءة.

7- صُدِمت أيما صدمة حين إكتشف إكال أن المريض الذي كان يناديه هو صديق طفولته تراپاني، وأنه هو صاحب الحالة مع أمه، كان وقعها علي قاسيا ومحزنا جدا، أن يرى إكال صديق طفولته بتلك الحالة المزرية.

 

تلخيص درس 

بعد 12 عاما كنت قد صرت موظف بريد ، لم تنفعني لا الخطة أ ولا الخطة ب بل حظيت بالمهنة الوحيدة التي دعوت الله ألا يمنحني إياها . وكان عزائي الوحيد لبقائي فيها هو حاجتي لإعالة ابنة أخي إرين لتكمل دراستها و التي وجدتها بطريقة ما تذكرني بلينتانج .

 هذه الأخيرة عانت لتحصل على موضوع مشوق لأطروحتها في طب النفس ، وعانت أكثر لتجد حالة تعاني من هذا المرض : " عقدة الأم" وهو التعلق المفرط بأحدهم . رافقتها إلى المستشفى لتجري مقابلة مع المريض وكان إبنا في مثل سني شديد التعلق بأمه. 

حين انتهت المقابلة وخرجنا سمعت قبل أن أغلق الباب المريض وهو ينادي اسمي ، صدمني كونه يعرفني وحين عدت إليه أزاح شعره عن وجهه فتبين لي أنه لم يكن سوى تراباني ووالدته .

 

تحميل حل الفصل الثالث والاربعون

اضغط هنا للتحميل