حل درس الدنيا دار عمل تربية إسلامية صف عاشر

حل درس الدنيا دار عمل تربية إسلامية صف عاشر

حل درس الدنيا دار عمل تربية إسلامية صف عاشر

مرفق لكم حل درس الدنيا دار عمل تربية إسلامية صف عاشر فصل ثاني يحتوي هذا الملف على حلول درس الدنيا دار في مادة التربية الإسلامية للصف العاشر الفصل الدراسي الثاني، مناهج دولة الأمارت .

حل درس الدنيا دار عمل تربية إسلامية صف عاشر

محتويات ملف حل درس الدنيا دار عمل تربية إسلامية صف عاشر كالتالي :

الدنيا دار عمل :

1- اسمع الآيات الكريمة مراعيا أحكام التلاوة .

2- أفسر معاني مفردات الآية الكريمة .

3- أبين دلالات الآية الكريمة .

4- احلل المثل الوارد في الآيات الكريمة .

5- أستنتج معاني تكريم الله للإنسان .

6- اطبق قواعد الحوار البناء .

أناقش :

أناقش العبارات التالية واستنتج دلالتها على الحياة الدنيا :

"  الماء إن كان بقدر كان نافع، وإذا جاوز المقدار کان ضاراً او هلكاً ۔

أن من طلب الدنيا بقدر محدود نال الدنيا والأخرة وأن من طلبها بغير قدر محدود خسر الدنيا والاخرة

أتعرف تفسير المفردات القرآنية:

المفردة             تفسيرها

هشيماً :            محطما  ومتكسراً

والباقيات :         التي يبقى ويدوم ثوابها

الكتب :            صحيفة عمل كل إنسان

مشفقين :        خائفين من أمر لم يحدث بعد

أتدبر :

بما مثل الله الحياة الدنيا في الآية الأولى

بأنها كالمطر الذي يروي الأرض فتخضر وينبت الزرع ثم يجف ويصبح محطما تفرقه الرياح

ما دلالة قوله تعالى ( فاختلط )

أتوقع:

كيف ستزول الجبال يوم القيامة؟

لسبب يريده الله فتتفتت وتطير لقيام الساعة

أتأمل وأستنتج:
قال تعالى: ( وعرضوا على ربك ) . ولم يقل عرضوا علينا.

أستنتج دلالة ذلك بالتعاون مع مجموعتي.

الانتصار للمخاطب وهو النبي صلى الله عليه وسلم إذ كذبوه حين اخبرهم بالبعث

أربط :

بین تغير طقس الكرة الأرضية ومناخها وموضوع الآيات الكريمة.

الربط والاستدامة ( ما يقوم به الانسان من اعتداء على البيئة يمثل دمارا للحياة والآية تشير الى ذلك النهاية )

كما يحتوي ملف حلول درس الدنيا دار عمل في مادة التربية الإسلامية للصف العاشر من الآتي :

أستقصي :

بعض أوصاف الجبال يوم القيامة في القرآن الكريم :

كثيبا مهيلا

كالعهن المنفوش

ينسفها ربي نسفا

تمر مر السحاب

وينتقل من إبطال ألوهية إبليس والجن إلى إبطال ألوهية كل ما عبد من دون الله، ويوم يقول  ( نادوا شركاؤي الذين زعمهم )  وزيادة في التوبيخ والتقريع يأمرهم الله تعالى أن ينادوا أصنامهم وأوثانهم التي عبدوها، وجعلوهم شركاء لله، فلم يستجيبوا لندائه، عندها يبلغون قيمة اليأس، ويكون الله بين مكانهم ومكان أصنامهم فوهات جهنم، فيها الهلاك، مقدمة لما بعدها، فيرى المجرمون النار، ويتيقنوا أنهم واقعون بها وواقعة بهم، وليس لهم نجاة أو مكان ينصرفون إليه عنها، فالمؤبق موجود والمصرف مفقود.

 أتوقع :

بالنقاش مع مجموعتي، أتوقع أسباب عصیان إبليس أمر الله تعالی.

الحسد ، الكبر والغرور ، والطمع بمكانة آدم عليه السلام ، العداء والكراهية

 أتأمل :

و قال تعالى:  " وبئس الظلمين بدلاً " بئس : فعل ذنب ، على من وقع الذم؟

على ابليس و ذريته

أحلل وأقيم :

بالتعاون مع طلاب الصف، نقيم الجدل والحوار الذي يجري عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ونكمل الجدول

الأهداف : التسلية أو التعارف

النتائج : إضاعة الوقت ، اهمال الوجبات ، إثارة الفتن

القييم : الضرر الكبير ( الضرر اكبر من الفائدة )

طرق ضبطه : الرقابة والتنظيم


زينة الحياة الدنيا: 

يستمر الحديث عن الحياة الدنيا، فقد جعل الله - تعالى لها زينة (المال والأولاد)، وقدم المال؛ لأنه يرغب فيه الصغير والكبير والشاب والشيخ، وهو أسرع حضورا في أذهان الناس. والزينه لها وقت محدود ثم تزول، حالها كحال الدنيا الفانية: ولذلك ينبهنا سبحانه إلى الإكثار من الأعمال الضالحة: لأن ثوابها خالد أبدا. فجعلها أفضل أملا من المال والبنين؛ لأن المال والبنين قد يحصلان وقد لا يحصلان. أما ثواب الصالحات فلا شك في حصوله؛ لأنه وعد من الله تعالى، قال ص. «استكثروا من الباقيات الصالحات، قيل ، وما هن يا رسول الله ؟ قال. التكبير والتهليل والتسببح والحمد لله ولا حول ولا قوة إلا بالله».  وقد قدم الباقيات على الصالحات؛ لتأكيد أن ما قبلها زينة الحياة الدنيا ليس بباق، وهذا إيجار، والايجار من البلاغة. 

ثم تذكر الآيات الكريمة بما بعد الحياة الدنيا. وتصور أحوال يوم البعث ومشهد العرض على رب العالمين. وندم المعاندين على تكذيبهم وعنادهم، لكي يعودوا إلى رشدهم قبل فوات فرصتهم، و إلا فلا يبقى لهم عذر أو حجة في ذلك اليوم، حيث تزول الجبال من مواقعها، فتتفتت لأي سبب أراده الله تعالى، ويبرز وجه الأرض للرائي؛ فلا يستره جبل أو شجر أو حيوان، ويحشر الناس بأمر ربهم: فلا يستثنى من ذلك أحد، وقد عبر بالفعل الماضي «وحشرناهم» عن أمر يقع في المستقبل تأكيد تحققه ووقوعه. و يعرضون على رب العالمين في صف لا يحجب أحد منهم أحدا. وليس لهم خيار في ذلك، و هم يسمعون قول الحق.( لقد جئتمونا كما خلقناكم اول مرة) من تراب، وقد بعثكم الله عز وجل. وأحياكم بعد أن صرتم ترابا، وكنتم تعتقدون أنه لن يكون لكم موعد 
للحساب بعد الموت، وهذا تعريض بإنكارهم البعث في الدنيا؛ حيث أصروا على عنادهم وكبرهم، واستمروا في غيهم. وتمادوا في ظلمهم. وكل ذلك في صحائف أعمالهم، وقد وضعت أمامهم، فلم تترك كبيرة أو صغيرة إلا 
أثبتها وعدتها على صاحبها. فإذا رأوا ما فيها صاحوا أن الويل لهم، وهو نداء توجع يدل على حجم الألم والندم. يوم لا ينفع الندم. والله عز وجل لا يظلم أحدا، لا ينقص ثواب المطيع، ولا زيادة عقوبة العاصي، بل هو أرحم الراحمين، قال ص : «الله أرحم بعباده من هذه بولدها»  يعني الأم. 


هذا هو القرآن: 

كتاب الله الذي يبين للناس الحق والخير والجمال. وضرب لهم أمثلة كأنه يقرع بها أذانهم لأمر قد يكون غائبا عنهم: كي لا يضلوا عن الحق، وينيبوا إلى ربهم، لكن الإنسان كثير الجدال والمحاورة، والجدال نوعان. 

جدال مذموم يقوم على الهوى والتعصب للرأي: لإثبات أمر ما ولو كان خطأ، وقد نهينا عنه. 

جدال محمود. يقوم على العلم والدليل والبحث من أجل الحقيقة وهذا هو الجدال البناء. وقد أمرنا الله به؛ فهو عبادة، قال تعالى «وجادلهم بالتي هي أحسن)). 

لكن المعاندين المتكبرين اختاروا النوع الأول، فمنعهم من اتباع الحق واستغفار ربهم، وتمادوا فلم يؤمنوا، ولن يؤمنوا حتى يأتيهم الهلاك الشامل، كما جرى على الأمم السابقة، أو يشاهدوا العذاب عيانا، بل تعجلوا العذاب، قال تعالى على لسان مشركي قريش. 

(اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء او اتنا بعذاب اليم / 

لكن رسل الله ما جاءوا لهذا، بل جاءوا رحمة من الله تعالى؛ لينقذوا الناس وليس لهلاكهم، ولفوز الإنسانية لا لخسارتها. ورغم هذا أصر المكذبون بالحق على السخرية والمخاصمة ليزيلوا الحق من الدنيا، فجعل الله تعالى على قلوبهم أغطية وأصم آذانهم عن الحق؛ فلا يعلمون كتاب الله ولا يؤمنون، وهذا اختيارهم هم، فما أشد ظلمهم لأنفسهم، وما أسوا إنكارهم وتجاهلهم لآيات الله، وليس هذا بغريب، فقد نالوا ما اقترفت أيديهم من الآثام والخطايا ما يستوجب الهلاك. لكن الله الغفور الرحيم يحلم و يستر و يعفو، ولا يعجل العقوبة على الذنب، فهو يمهل لكنه لا يهمل، وقد جعل لكل شي، موعدا، لا محيد عنه ولا مهرب منه، وقد أهلك قبلهم أمما ظالمة. وجعل لكل أمة وقتا محددا. فهل يعتبر الإنسان مما جرى لتلك الأمم؟ 

ابحث

حسب الجدول افالي. أدون نماذج من الأمثلة التي ذكرث في القرأن الكريم، مستخدما البحث الإلكتروني 
 

 

 

مواصفات حل درس الدنيا دار عمل تربية إسلامية صف عاشر  كالتالي : 

  • نوع الملف : حلول الكتاب
  • عدد الصفحات: 29 صفحة
  • صيغة الملف : pdf بي دي اف

تابعنا عبر مواقع التواصل الاجتماعية الخاصة بسراج المناهج الاماراتية :

صفحة سراج المناهج الاماراتية على الفيسبوك ( تابعنا )

قناة سراج المناهج الاماراتية على التليجرام ( تابعنا )